ألو ألو ألو إحنا هنا
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

ألو ألو ألو (إحنا هنا)

ألو ألو ألو (إحنا هنا)

 العرب اليوم -

ألو ألو ألو إحنا هنا

بقلم - مشعل السديري

مفهوم التليفون بدأ في ورشة (غراهام بِل) في 1876، وبعدها (كرّت السبحة) ابتداء من تليفون الحائط، إلى (أبو هندل)، إلى (أبو قرص)، إلى (أبو النِمَر)، إلى أن وصلنا إلى (المحمول)، وخذوها مني سوف تكر السبحة أكثر وأكثر.
وقد أجريت أول مكالمة بأول هاتف محمول طرح في بريطانيا في يناير (كانون الثاني) 1985، بداية ثورة الاتصالات الشخصية عن طريق (شركة فودافون)، وبلغ وزن ذلك التليفون 5 كيلوغرامات، فلم يكن من السهل حمله فكان ينقل بالسيارة، وكان الجهاز يحتاج إلى فترة شحن تصل إلى 10 ساعات، وبعد نصف ساعة (تفضى) البطارية.
وتداعى إلى ذاكرتي مقال كان قد كتبه المرحوم الدكتور (مصطفى محمود) في أواسط الستينات الميلادية، متخيلاً أنه في عام (2000)، سيصبح التليفون أسهل وسيلة اتصال، لأنه سيكون في حجم (علبة السجائر)، ولا يفارق صاحبه رجلاً كان أم امرأة أو حتى طفلاً، وسيصبح لكل فرد في الأسرة تليفونه ورقمه الخاص به، وسيصبح منظره مألوفاً أن يجلس أكثر من شخص في غرفة واحدة، ويتحدث كل منهم في تليفونه الخاص، هذا التليفون سيكون متنقلاً بحيث يمكن نقله في السيارة أو الشارع أو أي مكان تذهب إليه – انتهى.
وهذه أبرز التوقعات عما ستكون عليه الهواتف المحمولة في المستقبل: سيتغير شكل الهاتف، ولن يكون قطعة بلاستيكية، كما هو الحال الآن، لأنه سيتسم بتصميمات مرنة شفافة وقابلة للطيّ، أو حتى سيكون ارتداؤه مثل الخاتم في الأصبع، وسيعتمد على التقنية الثلاثية الأبعاد لعرض الصورة، ليشبه ما نراه في الحياة الواقعية، كما سيكون من الكافي تعريض شاشته لأشعة الشمس المباشرة، لشحن البطارية على الفور. ولن تكون وظيفة الهواتف المستقبلية فقط تخزين البيانات والاحتفاظ بها لاستدعائها عند الحاجة، بل سيتحوّل الهاتف إلى مسجِّل رقمي للأحداث والأماكن والتجارب التي تمرّ بها، ليسمح بالرجوع إليها عند الضرورة، وستكون الوسيلة الوحيدة للدفع، وستحلّ مكان البطاقات الائتمانية. وعلى رغم انتشار هذه الوسيلة في الفترة الحالية، فإنها ستكون أكثر أماناً وموثوقية.
وهي ستساعد مستخدمها على فهم العالم من حوله بشكلٍ أفضل، لأنها ستتمكّن من ترجمة ما يقوله في الوقت الحقيقي وبلا أي تأخير ومهما كانت اللغة التي تتحدثها، إلى أي لغة أخرى والعكس، كما ستتفاعل مع مراقبة النشاط الحيوي للجسم، وإعطاء تقارير مفصَّلة للمستخدم عن حالته الصحية.
وأهم من ذلك بالنسبة لي هي: مراقبة حالتي العاطفية، التي هي على (الحُركْرُك) – إلى أن يسترد الله أمانته.

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألو ألو ألو إحنا هنا ألو ألو ألو إحنا هنا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab