لبنان إن حكى
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

لبنان إن حكى!

لبنان إن حكى!

 العرب اليوم -

لبنان إن حكى

بقلم - مشعل السديري

خلال عشرة أيام أخذت فقط عناوين الأخبار عن لبنان، وتركت التفاصيل وها هي أمامكم (كحلوا أعينكم بها):
1 - تراجع الأوراق البيضاء وانقسام نواب التكتل العوني، سجال دستوري سياسي في لبنان حول (تشريع الضرورة)، توجه بري للدعوة إلى جلسة تشريعية مع (الفراغ الرئاسي)، وفشل الجولة (السادسة) لانتخاب الرئيس!!
2 - الليرة تهوي مجدداً بفعل (ضبابية) تدابير (المصرف المركزي)، نصر الله يقحم لبنان في مواجهة سياسية مباشرة مع أميركا، توافق بين ميقاتي وبري على صيغة في ملف الكهرباء!
3 - البطريرك قال للنواب: خربتم الدولة وفككتموها، غير أن كتلة بري أكدت أن (المشكلة مسيحية/ مسيحية)، والراعي يدعو الأمم المتحدة إلى عقد مؤتمر خاص بلبنان، أما رعد يقول: لا يخيفنا منطق من يتعاطى معنا كميليشيا، و(حزب الله) بجلالة قدره يتمسك برئيس (لا يطعن المقاومة في ظهرها)!!
4 - لبنان يلجأ إلى أموال (النقد الدولي) ليبدأ تطبيق خطة الكهرباء، لقاء (سيدة الجبل مع حزب الله) يضع النواب أمام خيارين كلاهما سيئ وخطير، سياسيون وتجار ومطورون عقاريون مستفيدون من الأزمة المالية!!
5 - نواب لبنانيون يؤسسون لـ(كتلة معارضة ثالثة): تمسك بانتخاب الرئيس ورفض التشريع، زيادة الرسوم الجمركية في لبنان إلى (عشرة أضعاف)!!
6 - انقسامات تمنع إجماع نواب المعارضة اللبنانية على دعم معوض، مناورة (حزب الله) الرئاسية من الدعوة للتوافق إلى (سنأتي بمن نريد)، لبنان يبدأ البحث في (الصندوق السيادي) لعائدات النفط!!
7 - معسكر الورقة البيضاء يعيد باسيل إلى (بيت الطاعة)، جلسة انتخاب الرئيس اليوم، وتوقعات بتمديد (مسرحية التعطيل)، نائب رئيس البرلمان يدعو إلى حوار مع سوريا لترسيم الحدود البحرية والخلاف كبير بين البلدين، والمفاوضات مع قبرص انتهت في يوم واحد!!
8 - التباين يتسع بين (الوطني الحر والقوات) والحرب الإعلامية تحتدم، باسيل: لا اتفاق مع بري بمعزل عن (حزب الله)، سفير اليابان لدى لبنان يقول: مر بلدانا بأضخم انفجارين، لنا (هيروشيما) ولكم (المرفأ)، النواب اللبنانيون يذهبون إلى البرلمان اليوم (كي لا ينتخبوا رئيساً)!!
المهم أنه بعد هذه (المانشتات) السيئة المحبطة اللاعقلانية، يخرج علينا من تحت الأرض وزير السياحة اللبناني، ليبشرنا وهو يبتسم (بموسم أعياد واعد) - صدقوني إذا قلت لكم: إنني لا أدري بماذا أرد عليه - ليس لأن في فمي ماء ولكن لأن في فمي علقماً!!
وأختم بهذا التصريح (المضحك المبكي) المكتوب بالمانشيت العريض، الذي جاء فيه: (حزب الله) يتهم خصومه بأنهم (أخذوا لبنان إلى الفتنة) - أما هو فيأخذه إلى (الفردوس)!!

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنان إن حكى لبنان إن حكى



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab