مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم - مشعل السديري

أقامت ولاية كانو الواقعة شمال نيجيريا حفلاً جماعياً لـ1000 مطلقة وأرملة مسلمة لتزويجهن. حضر الحفل الذي أقيم بالمسجد المركزي بمدينة كانو، حاكم الولاية ربيعو كونكواسو الذي أشاد برجال الدين المسلمين الذين نظموا هذه الحفلات الهادفة.

وقال مواطنون في المدينة: (إن حفل أمس هو الثالث من نوعه، حيث جرى تنظيم حفلين من قبل في إطار جهود الولاية لإيجاد أزواج للأرامل والمطلقات)، وهن اللواتي جنت عليهن أفكار عصابة (بوكو حرام)، وهي أفكار ما أنزل الله بها من سلطان.

ولا يقل عنها في عسف الأمور والقتل والتدمير حركات مثل: (شباب الصومال)، و(القاعدة)، و(طالبان)، و(حزب الله)، و(مرابطون)، و(داعش) وغيرهم – ولا أملك إلّا أن أقول، اللهم اجعل حيلهم بينهم، واكفنا شرهم، وهؤلاء الهمج انطبق عليهم المثل القائل: لا وجه في مقعد، ولا حضن في مرقد.

**في حادثة غريبة عاد الأميركي مايكل كنابينسكي للحياة بعد توقف قلبه مدة 45 دقيقة ووفق (سي إن إن) الأميركية، الأحد، عُثر على كنابينسكي فاقداً للوعي ومتجمداً من شدة البرد، في منتزه على جبل رينبيه بواشنطن، ونُقل للمستشفى؛ إذ عجز الأطباء عن إعادة قلبه للعمل بالصدمات الكهربائية، وفي محاولة أخيرة أخضعته طبيبة العناية المركزة جنيل بادولاك لما يعرف بالأكسجة خارج الجسم، وأحكمت غطاءه ليصل جسمه لدرجة حرارة مثالية لعمل القلب، ليُفاجأوا بعودة النبض، وفي تصريح صحافي قالت بادولاك: (حدث ما لا يصدق. لقد عاد كنابينسكي من الموت).

يا سبحان الله! وكأن الموت - وهو الموت - لا يريده ولا يطيقه.

**

رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك من أصول هندية يرفض مطالب قائد أسكوتلندا الجديد حمزة يوسف الذي هو من أصول باكستانية حول استفتاء جديد للانفصال عن بريطانيا.

(يا لهوي بالي) هنا زعيم هندوسي هندي وزعيم مسلم باكستاني يتحدثان عن تقسيم بريطانيا، وفي القرن الماضي قسمت الهند وباكستان بعد استقلال الهند.

بريطانيا العظمى في الماضي لعبت جولة بالكوكب وقيادتها ومصيرها، أما الآن فأصبحت في أيادي مهاجرين من دول استعمرتها سابقاً، وتلك الأيام نداولها بين الناس – ولتتجرّع الآن من نفس الإناء الذي جرّعته للهند وباكستان!

**سألوا الممثلة المصرية يسرا: (كلمينا عن التعاون والترابط الفني بين مصر والسعودية في الفترة الأخيرة).

فأجابتهم بكلمات لا يخر منها الماء، وقالت: (الترابط ده مش جديد، ولكنه منذ زمن، فلما تبص هتلاقي السعوديين هما أكثر شعب بيجي لمصر للسياحة، والمصريين بيختاروا السعودية على طول!!).

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab