مقتطفات السبت
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم - مشعل السديري

عرفت من مصدر وثائقي مؤكد أن معدل البطالة في غزة قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كان أقل من نظيره في الضفة الغربية، وكذلك في الأردن ومصر، وفي بداية العام الفائت نما اقتصاد غزة بنسبة (4 في المائة)، بينما ظل اقتصاد الضفة الغربية يراوح مكانه.

وبفضل التبرعات السخية التي قدمتها وكالة الأمم المتحدة للفلسطينيين (أونروا) والاتحاد الأوروبي وقطر والسلطة الفلسطينية، والدخل المعاد لنحو 100000 من سكان غزة العاملين بالخارج، بينهم 25000 يعملون داخل إسرائيل والإيرادات الجمركية من الحكومات الإسرائيلية، أصبح دخل الفرد في غزة أعلى من المتوسط لأبناء معظم الدول الأعضاء في الجامعة العربية، ويوجد في غزة 35 مستشفى و1657 سريراً، وهو رقم أعلى من نظيره في مصر والأردن.

وبفضل المساعدات الدولية والتبرعات المقدمة من الأثرياء الفلسطينية في أوروبا والأميركتين، احتلت غزة مرتبة متقدمة حتى على الجمهورية الإسلامية في إيران، من حيث النسبة المخصصة للصحة والتعليم للفرد من الناتج المحلي الإجمالي في الوقت نفسه.

**

تتعرض مدرسة ثانوية في (كوشيلا فالي) بولاية كاليفورنيا لانتقادات بسبب (تميمة) فريقها الرياضي وهي عبارة عن شخصية كرتونية لعربي يرتدي العقال، ويطلق على الفريق التابع للمدرسة اسم (فريق العرب)، وذلك منذ عام 1929 من القرن الماضي حتى الآن.

ويقول بعض أعضاء فريق المدرسة إن (التميمة) وهي شعار لفريقها منذ فترة العشرينات بالقرن الماضي ليست سوى تخليد للعلاقات العربية المتجذرة بالمنطقة التي تعتمد زراعتها على التمور، والتي استوردنا منها للمرة الأولى وهي: الجزائر والعراق والجزيرة العربية، ويضم متحف (كوشيلا فالي) معرضاً يصور علاقة الشرق الأوسط بالمنطقة، التي تسهم بنحو 95 في المائة من إنتاج الولايات المتحدة من التمور، وينظم هناك سباق سنوي للجمال والخيول ومعرض للتمور يجري خلاله تتويج (شهرزاد) ملكة جمال أمريكا والعرب، وقال ريتش رامريز: «التميمة للتقدير وليس للذم لنقول شكراً للشرق الأوسط وكل الدول التي اشترينا منها التمور وأصبحت صناعة تدر علينا الملايين».

ذكر تقرير لمحطة BBC البريطانية، أن (35) صياداً في جنوب اليمن عثروا على حوت ضخم ميت يطفو فوق سطح البحر، ويضم في جوفه كنزاً يتكفل بانتشالهم من الفقر، وقد عثروا بداخله على عنبر يقدر بقيمة 1.5 مليون دولار – ورقصوا رقصة (الكاسر) الجماعية حتى طلوع الفجر.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab