مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم - مشعل السديري

توفي سامويل ليتل الذي تصفه الشرطة الفيدرالية الأميركية بأنه أسوأ سفاح في تاريخ الولايات المتحدة بعدما أقرَّ بارتكابه 93 جريمة قتل، وقد كان ليتل الملاكم السابق، يقتل ضحاياه الذين كانوا في أكثر الحالات نساءً معزولات متحدرات من الأقليات، من خلال تسديد ضربات عنيفة لهن أو خنقهن.

وبدأ ليتل عقوبة بالسجن مدى الحياة في 2014 إثر إدانته بتهمة قتل ثلاث نساء، لكنه أقرّ فيما بعد بمسؤوليته عن قتل عشرات آخرين، في نحو خمس عشرة ولاية أميركية.

وترى الشرطة أن كل اعترافات ليتل تحمل صدقية، كما أنشأت صفحة إلكترونية تُظهر اعترافات مصوّرة يتحدث فيها السفّاح بالتفاصيل وبوجه باسم في أحيان كثيرة، عن الطريقة التي ارتكب بها جرائمه التي لم تُحدد هوية ضحاياها، كذلك نشرت رسوماً تشبيهية بالاستناد إلى معلومات استذكرها القاتل في محاولة للتعرف على الضحايا –ومعروف أن الولايات في أميركا بعضها يُجيز قتل القاتل، وبعضها لا يجيزه، حتى لو قتل 186 ضحية وليس 93.

**

هل سألت نفسك يوماً عن إمكانية ترك هاتفك في المنزل والذهاب للعمل وقضاء يوم كامل من دونه؟ إذ في الفترة الأخيرة زاد تعلّق المستخدمين بهواتفهم الذكية بشكل كبير قد يكون مبالغاً فيه، لدرجة لا يمكنهم الاستغناء عنه حتى ولو ليوم واحد.

فقد قام bank of America بعمل دراسة جديدة أوضحت أن هناك 47 في المائة من مستخدمي الهواتف الذكية يقولون إنهم لا يمكنهم أن يقضوا يوماً واحداً من دون هواتفهم المحمولة، وأن 13 في المائة قالوا إنهم لا يمكنهم التخلي عن هواتفهم لأكثر من ساعة.

في نفس الدراسة وُجد أن 59 في المائة من مستخدمي الهواتف الذكية يفتحون هواتفهم للتحقق منها مرة واحدة على الأقل خلال الساعة، مع 35 في المائة يقولون إنهم يفحصون هواتفهم باستمرار بمعدل مرة كل 10 دقائق.

لا، بل أزيدكم من الشعر بيتاً؛ فأحد المعارف لي عدة سنوات لا أشاهده في أي مجلس إلاّ ووجهه ملتصق بشاشة التليفون –كأن أمه قد توحمت به على ذلك- وتنطبق عليه أبيات الشاعر أحمد شوقي:

سقط الحمار من السفينة في الدجى - فبكى الرفاق لفقده وترحموا

حتى إذا طلع الصباح وأقبلت - نحو السفينة موجة تتقدم

قالت خذوه كما أتاني سالماً - لم أبتلعه لأنه لا يهضَم

**

كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية الذي أخذ الزعامة كابراً عن كابر، قرر أن يضع ابنته جواي، وليةً لعهده وعمرها 13 سنة، وأطلق عليها مسمّى: (المرشدة العظمى)! –يا حليلها ويا حليله.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab