شر البلية ما يضحك
السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية
أخر الأخبار

شر البلية ما يضحك

شر البلية ما يضحك

 العرب اليوم -

شر البلية ما يضحك

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

منذ دخول شهر رمضان المبارك، كانت هناك انتهاكات للمساجد من قبل ميليشيات (الحوثي) في صنعاء وعدة مدن يمنية، وفي هذا السياق...
أفادت مصادر يمنية مطلعة بأن ممارسات الجماعة تلك لم تقتصر على انتهاك حرمات المساجد، بل سعت منذ مطلع رمضان إلى تحويل عشرات المساجد في مدن سيطرتها إلى قاعات مفتوحة للسمر، وعقد اللقاءات والأمسيات، وتعاطي القات، وتشغيل الأهازيج، والاستماع إلى محاضرات يومية لزعيم الميليشيات.
وفي محافظة إب، جنوب صنعاء، اقتحم مسلحو الجماعة مسجد (الضياء) وسط المدينة، وأجبروا المصلين على قطع صلاة التراويح بحجة إقامة برامج تعبئة واستقطاب وتحريض طائفي، تشرف عليها الميليشيات حالياً في مئات المساجد بمناطق سيطرتها، من أجل تنفيذ التعليمات الصادرة لهم من مكتب هيئة الأوقاف الحوثية بالمحافظة.
وأفاد التقرير الصادر من الشبكة اليمنية للحقوق والحريات بتوثيق (9370) انتهاكاً طالت المساجد ودور العبادة في 16 محافظة يمنية، ولفت التقرير إلى توثيق (376) حالة اختطاف للأئمة وخطباء مساجد ومصلين قامت بها جماعة الحوثي، و82 حالة تعذيب جسدي ونفسي للأئمة والخطباء وبعض العاملين في المساجد، منها 6 حالات تعذيب حتى الموت في معتقلات الجماعة؛ حيث تصدرت صنعاء العاصمة وريفها القائمة من حيث الانتهاكات. بل إن هناك معلومات وصلتني من مصدر موثوق، جعلتني (أضرب أخماساً بأسداس)، ونظراً لعدم منطقيتها ترددت أن أتطرق لها خوفاً من أنها مجرد (ترهات وأقاويل مزيفة)، لهذا رجعت للمصدر الموثوق فأكدها لي - لهذا أطرحها أمامكم والعهدة عليه - فقد جاء في بيان (حوثي)...
إنه نظراً للحصار المفروض علينا، وضرب مقدرات الخدمات، بما فيها الكهرباء، وحيث إن (المساجد) ليس لها دخل لسداد قيمتها، فإننا ندعو الإخوة رواد المسجد للتعاون في تسديد شركة (الواقدي) للكهرباء ودفع قيمة فاتورة الكهرباء الخاصة بالمسجد، وعليه؛ سيتم فرض رسوم على كل شخص كالتالي...
100 ريال لصلاة الفجر - 50 ريالاً لصلاتي المغرب والعشاء - 50 ريالاً لصلاة الجمعة - 100 ريال لصلاة التراويح، أما صلاتا الظهر والعصر فمجاناً، علماً بأن المبلغ يشمل جميع الخدمات ويسمح لكل أب باصطحاب ابن واحد مجاناً. وتعاوناً منا يسمح لخطيب الجمعة مجاناً، والمؤذن مجاناً، كذلك مع اثنين من مرافقيه.
مع ملاحظة؛ أنه يمكن دفع اشتراك شهري بمبلغ 4000 ريال، وتشمل أيام الجمع والأعياد ورسوم الماء، واستخدام دورات المياه، وهناك ميزة أخرى للمشترك؛ فتحق له صلاة الجنازة مجاناً إذا كان الميت من أسرته. حقاً؛ شر البلية ما يضحك.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شر البلية ما يضحك شر البلية ما يضحك



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab