الزواج فى البيت وليس الاستديو
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

الزواج فى البيت وليس الاستديو

الزواج فى البيت وليس الاستديو

 العرب اليوم -

الزواج فى البيت وليس الاستديو

بقلم - طارق الشناوي

نادرا ما لا يؤثر الزواج الفنى سلبا على اختيارات كلا الطرفين، مثلما نرى في آخر زيجة في الوسط الفنى، أحمد فهمى وهنا الزاهد، كل منهما ينطلق بحرية مع أو بعيدا عن الآخر.

طالبت في رمضان الماضى بالطلاق الفنى بين ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضى، مع اعترافى بأنهما يشكلان ثنائيا ناجحا في الحياة، إلا أنهما على الشاشة أصبح كل منهما يشكل قيدا على اختيارات الآخر، ياسمين تضررت أكثر، وعليها المسارعة بطلب الانطلاق ولا أقول الطلاق.

ياسمين مشروع نجمة شباك في السينما، مع الأسف لم يتحقق المشروع حتى الآن، إلا أنها الورقة الرابحة الأولى في الدراما التليفزيونية، على شرط أن تظل دائرتها متسعة لكل الأفكار بدون قيد ثنائية العوضى. أزكى فنانة تعاملت بحنكة مع تلك المعادلة هي منى ذكى، وعلى مدى عشرين عاما، تشعرنى منى أنها لم تمارس أي قيود على اختيارات أحمد حلمى، بل وضعت خطا فاصلا بين البيت والاستديو.

ظاهرة الزواج الفنى هي إحدى الحكايات التي تتكرر، في العالم كله، تتزوج مطربة ملحنا فيصبح فقط متخصصا في التلحين لها، ويقطع عنها أي مصادر نغمية أخرى، مثل حالة فايزة أحمد ومحمد سلطان، بعد الزواج لم نعد نسمع بصوتها أي ألحان لكل من بليغ والموجى والطويل.

تتزوج فنانة مخرجًا فتصبح قيداً له أو يصبح قيداً عليها، أو تتزوج النجمة نجماً، لا يطيق أن يراها في عمل فنى مع أحد غيره، تعود مثلا أنور وجدى أن يثير الخلافات مع ليلى مراد وهى في طريقها لتمثيل أي فيلم من إنتاج أو بطولة فنان غيره، حتى يفسد على الآخرين أي احتمال للنجاح الأدبى أو المادى.

الزواج قد يصبح نورا يحرك طاقة الإبداع، أو يستحيل إلى نار تحرق الزوجين، ويمتد لهيبها أيضاً للحياة الفنية!!.

شاهدنا عبر التاريخ زيجات فنية كانت هي الطريق لإبداع فنى خالص، وأخرى أشعلت حرائق الفتنة، روى لى المخرج عاطف سالم أنه أثناء زواجه من نبيلة عبيد اجتمع به وزير الثقافة الأسبق ثروت عكاشة، وفتح أمامه أظرفًا بها خمسة اتهامات من نجمات، لأنه يسند كل أفلامه التي تنتجها الدولة عن طريق (مؤسسة السينما) إلى زوجته نبيلة عبيد، ورغم ذلك أكد له ثروت عكاشة أنه من المستحيل أن يتدخل في عمله وترك له حرية الاختيار المطلقة، حتى لو كانت نبيلة، الغريب أن نبيلة بعد طلاقها من عاطف تحققت نجوميتها أكثر.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزواج فى البيت وليس الاستديو الزواج فى البيت وليس الاستديو



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab