الحق فى الرصيف
جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128
أخر الأخبار

الحق فى الرصيف

الحق فى الرصيف

 العرب اليوم -

الحق فى الرصيف

بقلم - خالد منتصر

وصلتنى هذه الرسالة المهمة من د. صلاح سند أستاذ النساء والولادة بطب القاهرة:

لا أعرف سر كره المصريين للرصيف وكأنه عدو يستحق العقاب، والرصيف فى مصر يتألم ولكنه لا يستطيع الصراخ. ولا أعرف من هو مالك الرصيف الذى عليه الدفاع عنه.

ما هو رصيف الشارع؟ هو مساحة مخصصة لمرور المشاة برفعها عن مستوى الطريق الذى تسير عليه المركبات حماية للمارة.

وما هى المواصفات الهندسية للرصيف؟

كثيرة.. وأهمها:

١) ارتفاع الرصيف = ١٥ سم.

٢) أقل مساحة خالية من الرصيف = ٥٠ سم.

٣) ألا يكون فى المساحة الخالية من الرصيف أى عوائق.

٤) مراعاة فرق منسوب الرصيف والطريق، ومراعاة منسوب الرصيف للرصيف المجاور.

وما هى أمثلة كره المصريين للرصيف؟

أ) أولاً من ناحية المسئولين فى الإدارات المحلية:

١- يجعلون مستوى الرصيف أعلى كثيراً من مستوى الطريق (حوالى ٤٠ سم) مما يشكل مجهوداً كبيراً على مفصل الركبة (خاصة مع تقدم العمر) لتسلق الرصيف والهبوط منه.

٢- لا يبالون بعدم تناسب مستوى الرصيف مع الرصيف المجاور بعد تقاطعه مع مدخل أى جراچ يقطع الرصيف، مما يجعل طريق المارة على الرصيف «ماراثون» من الهبوط والصعود المتتالى.

٣- فى كثير من الأحيان لا يبالون بالرصيف الأوسط الذى يُعتبر رصيفاً للأمان للمارة فى الشوارع المتسعة، سواء بعدم وجوده من الأصل أو بجعله شديد الضيق، أو بتضييق المساحة الخالية بالزراعة على معظمه.

٤- إعطاء الرخص أو الموافقات للأكشاك التى تحتل الأرصفة، ولبعض المطاعم والفنادق لاحتلال الرصيف، مع عدم ترك مساحة كافية لمرور المشاة.

٥- غضّ النظر عن مخالفات الاعتداء على حرم الرصيف.

ب) ثانياً من ناحية الناس:

١- الناس رقيقو الحال يحتلون الرصيف لعرض السلع.

٢- أصحاب المحلات يعتبرون الرصيف الامتداد الطبيعى لعرض بضاعتهم، كما يفعل أصحاب المقاهى باحتلال كراسيهم وترابيزاتهم الرصيف الملاصق للمقهى.

٣- الناس «الهاى» يعتبرون رصيف منزلهم أو مستشفاهم مملوكاً لهم، فيتظاهرون بحب الجمال ويقومون بزراعته فلا يستطيع أحد استخدامه للمرور، ويمكن لهؤلاء التمتع بالجمال بزراعة حوض فى جزء منه مع عدم التعدى على حقوق المارة بترك مساحة كافية لهم للمرور.

ويظل السؤال: هل من مدافع عن حق الرصيف وحق المارة؟

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحق فى الرصيف الحق فى الرصيف



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab