يسقط حكم المرشد

يسقط حكم المرشد!

يسقط حكم المرشد!

 العرب اليوم -

يسقط حكم المرشد

بقلم : محمد أمين

لا أحكى لكم عن سعادة أهل سيوة بوصول الباصات إلى الواحة.. أناس طيبون على الفطرة.. لم يتلوثوا حتى الآن.. لا يعرفون اللف والدوران.. يرحبون بكل الناس.. لا فرق عندهم بين باشا ورجل بسيط.. الجميع يحصل على نفس الخدمة وربما يأخذ البسطاء المتعبون اهتمامًا أكبر!

محمد جاسم، الذى نطلق عليه زاهى حواس الواحة، يسعد كثيرًا بهذا اللقب، ويقول أحببت بلدى وأحب الكلام عن سيوة.. وأحب تاريخها منذ النشاط حتى الآن.. وعلى فكرة الواحة لم تكن معروفة للمصريين قبل الثورة.. الآن أصبحت على الخريطة السياحية. خاصة بعد مسلسل واحة الغروب!

أما عم عمران فهو يتحدث فقط عن جزيرة فطناس، ويجلس فى اتجاه الغروب ويتكلم الإنجليزية ويعرف بعض السياح ويعزمهم على بعض المشروبات الساخنة والعصائر، وهو مرشد سياحة من طراز مختلف.. جاسم حاجة تانية.. وعندما قال البعض حمدى حمادة هو المرشد.. رد الجميع: يسقط يسقط حكم المرشد، وضحك الجميع!

ولأن الإفيه يحكم أحيانًا، قال سعيد محمد أحمد لمحمد نجم: سنة واحدة خربتوا مصر.. لأن محمد نجم يعتبر نفسه ممثل الشرقية، وتحمل محمد نجم أوزار الإخوان مع أنه لا يعرفهم ولم يكن من أنصارهم.. وهكذا مضت الأيام فى سيوة بروح الفكاهة والسرية، ولم ننس أى شىء هنا.. مع أننا ذهبنا لكى ننسى!

لا يمكن فى أى تجمع صحفى أن يخلو من القفشات والذكريات.. وكلها ذكريات قديمة يتذكرها البعض للفخر.. وهو كلام لا معنى له الآن بعد أن تجاوزها الزمن.. ونتندر على بعض فى حالة من التصالح والتسامح تجعل للرحلة طعمًا، فكلنا معنا كارنيهات النقابة، كما قال أحدث عضو فينا.. كلنا كارنيهات، وكلنا دافعين زى بعض، وهكذا كنا نتعالج معًا، ونُدفن معًا، ونعمل المساج أو التدليك والحجامة معًا!.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسقط حكم المرشد يسقط حكم المرشد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 18:45 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض
 العرب اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة
 العرب اليوم - سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
 العرب اليوم - الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 18:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الأخوية

GMT 06:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الروس قادمون حقاً
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab