حروبه في كل مكان
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

حروبه في كل مكان

حروبه في كل مكان

 العرب اليوم -

حروبه في كل مكان

بقلم - سمير عطا الله

يذكر التقرير اليومي الذي تنشره «موسكو تايمز» عن «المواجهة في أوكرانيا» بالمواجهات التي وقعت بين السوفيات والأميركيين في برلين وكوبا وتركيا، وكلها وضعت الفريقين على حافة الحرب. وإذا ما كان المشهد يحتاج إلى الاكتمال، فقد ظهرت تركيا في الصورة، وحذر الرئيس رجب طيب إردوغان، الروس، من احتلال أوكرانيا، كما عرض الوساطة، وأعلن أنه سوف يزور العاصمة الأوكرانية الشهر المقبل.
وزير خارجية أميركا في أوكرانيا، ووزير خارجية روسيا خرج من الظل بتقاسيم الوجوم الشهيرة، ليعلن أن بلاده تنتظر من واشنطن «رداً خطياً» على أسئلة وجهت إليها. وهذا يعني، في اللغة الدبلوماسية، أو اللادبلوماسية إطلاقاً، أن روسيا لا تثق بأي وعد شفهي من الأميركيين، أو بالأحرى لا تثق بهم كلياً.
بالإضافة إلى وجوم سيرغي لافروف، الذي يستخدم عادة، كجزء أساسي من التعبير عن مواقف موسكو، هناك اللغة العامة بين الفريقين. وهناك التحذيرات المصوغة بلغة مهنية لكل منهما. وهناك هذا الظهور التركي المفاجئ، الذي يذكر بوضع تركيا خلال مواجهة الصواريخ في كوبا. إذ أصرت روسيا يومها على تفكيك القواعد الأميركية في تركيا القريبة.
احتمال الانفجار شديد لكن التسوية أكثر ترجيحاً. أوكرانيا ليست كازاخستان، ولا جورجيا، ولا القرم. ليست «حديقة خلفية» أخرى للروس، وإن كان بوتين يحب اعتبارها كذلك، ويبدو أنه تجاوز في أوكرانيا حدود الدائرة التي يحاول أن يرسمها حول أسوار موسكو. إذ بعد الانتصارات التي حققها في آسيا الوسطى، يحاول العودة إلى أوروبا الشرقية، وتوسيع دائرة النفوذ، أو على الأقل ردع الغرب عن التغلغل.
الحقيقة أن بوتين لم يقم بأي عمل سلمي حتى الآن، منذ أن بدأ ولايته الأولى بإحراق غروزني، عاصمة الشيشان. ومن ثم ضم القرم. بعدها حرب جورجيا، والأكثر أهمية كان التدخل العسكري في سوريا، واستخدام الفيتو في مجلس الأمن (مع الصين) من أجل الحؤول دون أي قرار سياسي في شأنها.
لذلك يأخذ الجميع سياسات بوتين ووجوم لافروف على محمل الجد. وما من أحد من دول الجوار يعتقد أن موسكو سوف تقوم بغزو أوكرانيا، لكن الجميع، بمن فيهم ألمانيا، يتصرفون على أساس أن لا شيء مستحيلاً مع القيصر.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حروبه في كل مكان حروبه في كل مكان



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab