ما يؤرق المصريين
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

ما يؤرق المصريين

ما يؤرق المصريين

 العرب اليوم -

ما يؤرق المصريين

بقلم - سليمان جودة

فى رسالة منه بلندن يؤيد الأستاذ سمير تكلا فكرة إنشاء بنك للأرض فى البلد، ويراها بديلاً عملياً ومنجزاً لفكرة الشباك الواحد التى فيما يبدو لم تحقق هدفها المنشود، ويدعو إلى أن يكون بنك الأرض مستقلاً لا يتدخل فى سلطاته أحد، ويقول إن نجاح إمارة دبى الذى نراه ونتابع أخباره يستند إلى شىء مما تحمله فكرة بنك الأرض من مزايا.. فالشيخ محمد بن راشد كان قد استعان فى بناء الإمارة بشخص سودانى، وكان قد أعطاه رئاسة البلدية، فعمل ذلك الشخص على أساس قريب من منطق بنك الأرض.

وما يميز الأستاذ تكلا فى النظر إلى هذه القضية وفى غيرها، أنه يعيش فى عاصمة الضباب، وهذا ما يجعله يرى الأمور من بعيد أوضح بكثير مما نراها نحن عن قرب هنا.

والدكتور محمد شتا يذهب فى رسالة منه إلى قضية الأسعار، ويرى السيطرة عليها مسألة سهلة، وليست كما قد تتصور الحكومة.. والبداية عنده هى حساب تكلفة إنتاج أو استيراد السلع، وبالذات السلع الغذائية الأساسية، وأن يتم ذلك من خلال لجنة ثلاثية تضم أطرافاً من أهل السلعة، والوزارة المعنية، والجهات الرقابية، وأن تضيف اللجنة هامشاً للربح يصل إلى خمسين فى المائة، وتضع على أساس هذا كله سعراً استرشادياً للسلعة.

فإذا وضعنا هذا السعر الاسترشادى، كان على كل تاجر أن يلتزم به، وكان على الدولة أن تعاقب المخالف، وأن تغلق محله لمدة شهر مثلاً، وأن تعلن ذلك على الناس فى التليفزيون.. وسوف يؤدى هذا إلى ردع التجار فلا يجرؤ أحد فيهم على المخالفة.

ويتساءل الدكتور شتا لماذا نصمم على بيع الرغيف بالواحد؟، ولماذا نضيع وقتنا فى تحرير محاضر نقص الوزن، بينما البديل المضمون هو بيع العيش بالكيلو، وبذلك نحقق هدفين معاً، هما عدم اللعب فى الوزن، والقضاء على الفساد فى وزن الرغيف؟!.

والأستاذ محمود الطنب يدعو رئيس الإذاعة إلى رفع الإعلانات من إذاعة القرآن الكريم، لأنه لا يليق أن نفسد على مستمعيها أجواء الترتيل والتلاوة، بإعلانات عن الضرائب مرة، وعن حفر الآبار مرة، وعن التبرعات مرةً ثالثة.. لا يليق ولا يجوز فى إذاعة لها جمهورها الخاص، الذى لا يتوقع أن ينصت فيها إلى شىء، إلا إلى آيات الذكر الحكيم والأحاديث النبوية الصحيحة.

فى الرسائل الثلاث ما يمس حياة الناس، بدءاً من بنك الأرض، ومروراً بالأسعار، وانتهاءً بإذاعة القرآن الكريم، وتحتاج بالتالى إلى أن ينصت لها الذين يعنيهم الأمر، لأن فى الإنصات لها تواصلاً مع الجانب الأكبر مما يؤرق الكثيرين من المصريين.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما يؤرق المصريين ما يؤرق المصريين



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab