الحكومة والأطباء
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

الحكومة والأطباء

الحكومة والأطباء

 العرب اليوم -

الحكومة والأطباء

بقلم : فاروق جويدة

 

هناك بعض الاختلافات فى المواقف ووجهات النظر يظهر من حين لآخر بين الحكومة والأطباء، رغم أنهم يمثلون واحدة من أهم وأخطر المهن فى حياتنا.. وقد وصلت درجة التباين إلى أن أعدادًا كثيرة من الأطباء قررت الهجرة للخارج، والأزمة ظهرت فى محنة كورونا والمخاطر التى تعرض لها الأطباء، فمنهم من مات، ومنهم من أُصيب بالمرض.. على جانب آخر، رواتب الأطباء فى المستشفيات الحكومية ما زالت دون المستوى، خاصة بدل طبيعة العمل. وهناك أعداد كبيرة تعمل فى ريف مصر وتعانى ظروفًا معيشية صعبة.. وقبل هذا كله، فإن طريقة التعامل بين المواطنين والأطباء تفتقد فى أحيان كثيرة التقدير المطلوب.

إن هجرة الأطباء مؤشر إنذار، والشكوى من تدهور الرواتب وسوء التعامل كلها ظواهر جديدة علينا، لأن الطبيب الذى كان يُسمى «الحكيم» لم يعد فى مكانته المالية والاجتماعية.. يجب أن تُراعى متاعب المهنة فى كل الأحوال.. نقابة الأطباء تشعر بعدم الاهتمام بمشكلات أعضائها، وهى على حق. والطبيب لا يستطيع أن يعمل فى المستشفيات الخاصة لأنه لا يجد الفرصة. وبعد سنوات من البحث والدراسة، لا يجد التقدير الكافى.

القضية تحتاج إلى حوار جاد بين الحكومة والأطباء، لأننا أمام قطاع لا يمكن الاستغناء عنه.. ابحثوا عن حل لمشكلات الأطباء ولا تتركوا المشكلات تعكر صفو العلاقة بين الطبيب ووطنه، لأنهم جميعًا أبناء مصر ويقدمون أعمارهم بكل سخاء ورضا.. ولن ننسى من رحلوا فى محنة كورونا وتوابعها.

تسوية مشكلات الأطباء تحتاج إلى حوار جاد فى مجلس النواب والإعلام ونقابة الأطباء، وإذا كان هناك مشروع قانون للمسئولية الطبية عليه خلاف فيجب أن يناقش بما لا يسيء لجميع الأطراف.

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة والأطباء الحكومة والأطباء



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab