تنويع مصادر الدخل
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

تنويع مصادر الدخل

تنويع مصادر الدخل

 العرب اليوم -

تنويع مصادر الدخل

بقلم - عبد المنعم سعيد

منذ بدأت فى متابعة أخبار دول الخليج العربية كان تنويع مصادر الدخل بعيدا عن النفط والغاز سائدا فى المنطقة. الهدف كان يبدو حلما بعيد المنال، ولكن تدريجيا بدأت الخطوة الأولى عندما أخذت الكويت فى استثمار فوائضها المالية فى الشركات الغربية الكبرى من خلال صندوق خاص مخصص لهذا الغرض. هذا الصندوق لعب دورا خلال فترة المحنة التى نجمت عن الاحتلال العراقى للكويت؛ ولكن التقليد بات شائعا. مع التسعينيات من القرن الماضى دخلت مصادر جديدة غير معتادة، وبينما بدأتها قطر بإقامة مسابقة عالمية للإسكواش ثم التنس، ومن بعدهما قناة الجزيرة، فإن دولة الإمارات ذهبت إلى إعطاء الفرصة للصناعات الخارجية فى جبل على الذى قدم الأرض ومعه الطاقة وأدى كلاهما إلى دخول الصناعة فى عمومها إلى الدولة خاصة فى الصناعات كثيفة الاستخدام للطاقة مثل الألومنيوم والحديد والصلب.. تحرير الاقتصاد وفتح الأبواب للسياحة بجميع أشكالها بما فيها السينما وتوابعها من شركات طيران عالمية أضاف تدريجيا موارد جديدة قلصت نصيب النفط من دخل الإمارات إلى ٢٦٪ من دخل الدولة.

ولكن حتى بدايات العقد الثانى من القرن الحالى فإن نصيب النفط وصناعاته مثل ٨٦٪ من الناتج المحلى السعودى.. رؤية السعودية ٢٠٣٠ جعلت تنويع مصادر الدخل هدفا قوميا، وخلال ثمانى سنوات دخلت السياحة والترفيه والصناعات المختلفة والبنية الأساسية إلى حسابات الدخل القومى.. الابتكار الجديد الذى أضافته الدول الخليجية كان استخدام رياضة كرة القدم كمصدر للدخل وترويج علامة تجارية ذات طبيعة عالمية.. استضافة مباريات كئوس دولية، وشراء أندية كبرى فى فرنسا وانجلترا ولاعبين عالميين مثل كريستيانو رونالدو من أصحاب الصيت أوجدت مزارات ومناسبات جماهيرية كبيرة.. الجديد فى الأمر أكثر من ذلك كان إيجاد رابطة جديدة بين شباب الخليج، والهوية الوطنية التى نبعت من اكتشافات تاريخية، وتوليد دخول كبيرة تضاف إلى النفط، فضلا عن علامة تجارية دولية متحررة وواعية بالإنسانية بدلا من علامة سابقة محافظة وتقليدية.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنويع مصادر الدخل تنويع مصادر الدخل



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال

GMT 06:14 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب بحر إيجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab