مرشحان محمودان  ولكن
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مرشحان محمودان .. ولكن!

مرشحان محمودان .. ولكن!

 العرب اليوم -

مرشحان محمودان  ولكن

بقلم : د. وحيد عبدالمجيد

الأهلى ليس مجرد ناد رياضى واجتماعى. إنه قيمة مصرية كبيرة بتاريخه وإسهامه الذى لم يتوقف فى إثراء الحياة فى بلدنا، والشعبية الواسعة المستمدة من أن معظم محبى كرة القدم يشجعون فريقه، والتقاليد التى يحافظ عليها مهما كانت الظروف والتحديات. 

ولذا تكتسب انتخابات مجلس إدارة النادى الأهلى عادة أهمية خاصة. ولكن الانتخابات المقبلة، التى ستجرى فى 30 نوفمبر المقبل، قد تكون الأكثر أهمية منذ عقود، لأنها تأتى فى مرحلة بالغة الدقة على مختلف المستويات. 

يتركز التنافس فى انتخابات رئيس النادى بين مرشحين لكل منهما نصيب كبير من الصفات المتضمنة فى اسمه. فكلاهما محمودان وفق المعنى اللغوى لاسم كل منهما (محمود)، أى يتمتعان بصفات محمودة، ومشكوران على ما قدماه للنادى. والأرجح أن تكون نسبة المترددين، الذين يتعذر عليهم حسم الاختيار بينهما حتى اللحظة الأخيرة، هى الأكبر فى تاريخ انتخابات الأهلى، ربما منذ انتخابات 1980. يحتار غير قليل من أعضاء النادى بين مرشحين كل منهما جدير بالفوز لو أنه ينافس مرشحاً آخر غيرهما. وهناك سبب آخر للتردد, ولكنه مختلف كثيراٍ هو أن فى قائمة كل من طاهر والخطيب نقائص وسلبيات، إلى جانب ما فيها من مزايا. صحيح أن الناخب لا ينتخب قائمة، بل مرشحين أفراداً، ويستطيع أن يختار من القائمتين، ومن غيرهما. وهذا يحدث عادة فى الأغلب الأعم. ولكن القائمة تؤثر فى نظرة بعض الأعضاء إلى المرشح على رأسها، أى إلى طاهر والخطيب فى هذه الانتخابات. وفى القائمتين ما يثير أسئلة متداولة الآن حول معايير اختيار المرشحين، ودلالات اختيار هذا المرشح أو ذاك. والسؤال المحورى هنا عن العلاقة بين الموضوعى والشخصى فى معايير اختيار المرشحين فى القائمتين. وهو مثار أساساً فى أوساط الأعضاء الذين يُشفقون على النادى من ازدياد دور العوامل الشخصية وتنامى تأثير الشللية، على حساب المعايير الموضوعية. قد لا يكون مثل هذا السؤال حاضراً فى أندية وهيئات أخرى كثيرة، ولكنه ينطوى على أهمية كبيرة فى النادى الأهلى، وخاصة لدى أعضائه الحريصين على تاريخه وتقاليده. ولذلك تثير نظرة هؤلاء الأعضاء إلى القائمتين المتنافستين حيرة لديهم، ولكن فى اتجاه معاكس لذلك الذى يقترن بمزايا كل من طاهر والخطيب. 

arabstoday

GMT 14:23 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

مواجهة الإرهاب.. حصاد 18 عاماً

GMT 14:21 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

إسرائيل بعد الانتخابات.. فيم ستختلف؟

GMT 07:46 2019 السبت ,31 آب / أغسطس

هل تُزهر الأشجار في السودان؟

GMT 08:45 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

موقعة إنجليزية فى مدريد

GMT 07:24 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

أطفال تُعساء زى الفل!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرشحان محمودان  ولكن مرشحان محمودان  ولكن



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab