أحزاب فى المجلس
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أحزاب فى المجلس

أحزاب فى المجلس

 العرب اليوم -

أحزاب فى المجلس

د. وحيد عبدالمجيد

تفيد نتائج المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب أن حضور الأحزاب فى هذا المجلس سيكون أكثر مما كان متوقعاً. وربما تحصل الأحزاب وفقاً لمؤشرات هذه المرحلة على نحو نصف عدد مقاعد المجلس، أو ما يزيد قليلاً، بعد أن كان متوقعاً ألاَّ يزيد تمثيلها مجتمعة على نحو 40 فى المائة.

غير أن السؤال المهم الآن هو: هل تعنى هذه الزيادة حضوراً فعلياً أقوى للأحزاب فى المشهد السياسى العام، وهل تحققت نتيجة عمل حزبى أم بسبب ضم مرشحين لم تكن لهم علاقة بالحزب الذى أصبحوا يمثلونه فى المجلس، وما تأثير ذلك على مستقبل هذه الأحزاب؟

كان واضحاً للجميع أن الأحزاب التى حصلت على أكبر عدد من المقاعد فى المرحلة الأولى للانتخابات ضمت إليها مرشحين لا يعرف بعضهم على الأقل شيئاً عن هذه الأحزاب. ولذلك لا يعبر تمثيلها عن حضور سياسى فعلى.

وإذا أخذنا حزب الوفد مثالاً حيث كان كاتب السطور فضلاً عن اهتمامه البحثى بالأحزاب - عضواً فيه لأكثر من عشرين عاماً، وعضواً فى هيئته العليا مرتين ومساعداً لرئيسه فى النصف الثانى من العقد الماضى، نجد هذه الظاهرة واضحة. فلا أكاد أعرف أكثر 5 أو 6 من بين 20 مرشحاً فازوا باسم الوفد فى المرحلة الأولى.

وقل مثل ذلك عن حزب مثل المصريين الأحرار. فقد كان كاتب السطور أميناً عاماً مساعداً لجبهة الإنقاذ الوطنى التى ضمت أحزاباً كان المصريين الأحرار فى مقدمتها. وقد شارك عدد كبير من قادته وأعضائه فى نشاط الجبهة بفاعلية. ومع ذلك من الصعب التعرف على أسماء أكثر من عشرة من بين 41 مرشحاً فازوا باسم هذا الحزب.

ولكن العيب لا يقع كله على الأحزاب التى اضطرت لأن «تلعب» الانتخابات بالطريقة التى فرضها نظام انتخابى يجعل المال والعصبيات هما أهم مصادر قوة المرشح.

غير أن أهم ما لا تنتبه إليه الأحزاب التى تستسهل ضم مرشحين من خارجها هو خطر هذا المنهج على مستقبلها. ففى الدراسات المقارنة فى هذا المجال أنه كلما توسع نطاق الاعتماد على مرشحين من خارج الحزب، كان هذا على حساب أعضائه الأصليين الذين يتوقف مستقبله عليهم، خاصة حين يحتل هؤلاء المرشحون بعد فوزهم مواقع حزبية قيادية، رغم أن وجودهم فيه يمكن أن يكون عابراً.

 

arabstoday

GMT 10:46 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الانتصار

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:37 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 10:34 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الشَّجَا يبعثُ الشَّجَا

GMT 10:31 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إذن أو استئذان والمهم وقف النار الآن

GMT 10:29 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أقلُّ من سلام... لكنّه ضروري

GMT 10:19 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران... وسورية المكلِّفة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحزاب فى المجلس أحزاب فى المجلس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab