فنان رولزرويس
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

فنان رولزرويس

فنان رولزرويس

 العرب اليوم -

فنان رولزرويس

صلاح منتصر

كان صعبا على من يراه بجسمه العملاق وشاربه الكثيف الذى يضفى عليه شكل الفتوة تصور انه هو نفسه الفنان الرقيق مرهف الحس ذواق النكتة شريك مؤسسة رجب وحسين أكبر مؤسسة فنية لتوزيع الابتسامات على الملايين . أحمد رجب يقدح فكره ويبتكر الشخصيات والكلام ، ومصطفى حسين يبعث فيها بريشته الحياة حتى أصبحت شخصياتهما رفقاء الملايين يعبرون عن آلامهم واحتياجاتهم.

مسح مصطفى حسين بلاط صاحبة الجلالة حتى اصبح صاحب الريشة الرولزرويس فى معرض الكاريكاتير . كل خط يخرج من ريشته له معنى ودلالة . وقد كان من حظه انه عمل فى اخبار اليوم حيث يؤمن عميدها مصطفى امين أن فن الكاريكاتير فن مشترك بين صاحب قلم صاحب ساخر وريشة متمكنة . ولهذا ابتكرت أخبار اليوم وظيفة من يفكر لرسام الكاريكاتير

ففى الوقت الذى كان هناك رسامون كبار مثل رخا وصاروخان ، كان هناك من تخصصوا فى ابتكار النكتة التى يرسمونها مثل الشاعر مامون الشناوى صاحب الاغانى الشهيرة وشقيق الكاتب الكبير كامل الشناوى . وكان مأمون «أسطى» فى ابتكار النكتة التى يرسمها رخا او صاروخان فى الأربعينيات والخمسينيات . ولكن لم تشهد الصحافة المصرية بل والعربية شراكة وتوأمه بين أثنين بغير ميلاد ، مثل التى كانت بين الكاتب الساخر الفيلسوف أحمد رجب والموهوب مصطفى حسين . وقد كان من حظى ان شهدت تعانقهما بعد جفوة عارضة وإن استمرت ست سنوات فى الحفل الذى دعانا اليه الفريق احمد شفيق وزير الطيران لمشاهدة مطار القاهرة الجديد قبل ان يفتح ابوابه للركاب . وعلى مائدة واحدة جمعتنا نحن الثلاثة مصطفى ورجب وانا، استطعت بسهولة وصل ماانقطع بين الاثنين .

كان مصطفى محبا للحياة حبا فى الرسم الذى كان يعشقه ويخشى أن يغيب عن القارىء حتى وهو مريض . فقبل ان يسافر خلال رحلة العلاج ستف مجموعة من رسوماته القديمة تركها ليتم نشرها بالترتيب الذى أعده خلال فترة علاجه

والى جانب الكاريكاتير كان مصطفى بارعا فى فن البروتريه وقد رسم مئات اللوحات لمئات الشخصيات تزين عديد الممرات والقاعات فى البنوك والوزارات والمصالح . رحمه الله ومنح توأمه القدرة على الصبر وطول العمر .

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنان رولزرويس فنان رولزرويس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab