عندما يحكى أبومازن
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

عندما يحكى أبومازن

عندما يحكى أبومازن

 العرب اليوم -

عندما يحكى أبومازن

صلاح منتصر


فى كل مرة يصل فيها الرئيس الفلسطينى إلى القاهرة، يحرص أبومازن، على الاجتماع بعدد من ممثلى الإعلام والذين يشاركون الفلسطينيين همومهم، ومساء أمس الأول، كان هناك لقاء جاء إليه أبومازن ليحكى لنا عما حدث فى مؤتمر إعادة إعمار غزة والخطوات المقبلة، ليس لنحتفظ فى مذكراتنا بما قال، وإنما لننقله إلى الآخرين ومنه:

ـ كان التقدير أن تبلغ المنح التى تقدمها الدول لأربعة مليارات دولار، لكن قيمة التعهدات التى قدمتها بلغت 5.4 مليار دولار، وهو ما نعتبره «نجاحا باهرا»، سواء لمصر التى تولت الإشراف على المؤتمر بحضور هذا العدد الكبير الذى حضره، وأيضا لفلسطين التى قدمت لها الدول هذا المبلغ (قال وزير خارجية النرويج، إن نصف هذا المبلغ لإعادة إعمار قطاع غزة والباقى لدولة فلسطين).

ـ النرويج كانت أول من عرضت استضافة المؤتمر فى أوسلو التى شهدت أول اتفاق بين الفلسطينيين وإسرائيل عام 93، فلما تقدمت مصر باستضافة المؤتمر، جاء تأييد الجميع بأكثر مما توقعنا.

ـ كانت الحرب التى تعرضت لها غزة، أسوأ الحروب التى شهدها القطاع، وقد استمرت 50 يوما فقدنا فيها 2147 شهيدا، وكان أغرب ما فيها زوال 90 أسرة مات جميع أفرادها ولم يعد لهم وجود فى السجلات المدنية للسكان، وبرغم كل الاتهامات التى وجهت لى والكلام للرئيس الفلسطينى فقد حرصت على عدم إدخال الضفة الغربية فى هذه الحرب حتى لا أدمرها كما حدث فى غزة.

ـ ليست هناك نتائج سياسية للمؤتمر، فقد كان الهدف إعادة إعمار غزة، كما لم نجر أى اتصالات جانبية باستثناء «جون كيري»، الذى حكى معى عن كيف نستأنف المفاوضات مع إسرائيل.

ـ أمامنا أكثر من قضية، أولاها تأكيد ذهاب الأموال المقدمة إلى الغرض التى خصصت له، وهذه ستكون مسئولية الحكومة الفلسطينية مع الأمم المتحدة، والقضية الثانية تحقيق المصالحة بين فتح فى الضفة الغربية، وحماس فى غزة، وهو ما لن تتحقق إلا اذا جرت انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة ينجح فيها من ينجح، وقد قلت لكم من قبل إننى تجاوزت مدة رئاستى بأربع سنوات، وأنا اليوم على أبواب الثمانين وعليكم أن تفهموها.

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عندما يحكى أبومازن عندما يحكى أبومازن



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab