عاجل لوزير الكهرباء
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

عاجل لوزير الكهرباء

عاجل لوزير الكهرباء

 العرب اليوم -

عاجل لوزير الكهرباء

صلاح منتصر

الدكتور مهندس محمد شاكر وزير الكهرباء بعد التحية.

 أدخل في الموضوع مباشرة وأقول إن تصور تحمل ملايين المصريين مفاجأة انقطاع الكهرباء أربع وخمس مرات يوميا يمكن استمراره طويلا بنفس الطريقة التي تتم حاليا، هو أمر مستحيل فـ«للصبر» حدود خاصة فيما يتعلق بخدمة تتصل بحياة البيوت وأرزاق الملايين . وحتي نصل إلي حل مناسب نتوافق عليه أوجز مايلي :

أولاـ إن غالبية الشعب تؤيد برضا حقيقي الرئيس السيسي وعلي استعداد ان تتحمل معه الصعاب، خاصة وهي تراه منذ تولي لم يهدأ وفي خلال شهرين اثنين بعث الحياة في مشروعات ضخمة ينتظر أن يأتي حصادها لخير مصر قريبا.

ثانيا : من الواضح ان ازمة الكهرباء اليوم سيستغرق حلها وقتا غير قصير، ولكي نكون صرحاء فإن أزمة اليوم هي استحقاق سنوات مضت من الاهمال وعدم الصيانة وعدم التخطيط لتوفير احتياجات القطاع من الغاز بالاضافة الي عمليات التخريب التي تمتد الي القطاع من الداخل والخارج في تصور انها يمكن ان تخضع هذا الشعب لحكمها.

ثالثا : ما لا يستطيع الشعب تحمله طويلا ان تكون المفاجأة اساس علاقته بازمة الكهرباء بحيث يصبح الانقطاع زائرا كالموت لا موعد له. فالكهرباء أساس حياة كل الأجهزة ومنها موتورات المياه ومصاعد البيوت وكمبيوترات البنوك وبالتالي فانقطاع الكهرباء توقف للحياة.

رابعا أصبح مؤكدا ان قطع الكهرباء لا يحدث بسبب اعطال فنية مفاجئة وانما لتخفيف الاحمال عند زيادة الاستهلاك . وبالقطع فإن المسئولين في قطاع الكهرباء يعرفون وبشكل دقيق جدا خريطة الاستهلاك في كل منطقة وساعات زيادتها وبالتالي فهم يستطيعون اذا أرادوا ان يحددوا مقدما جدولا مضبوطا لاوقات تخفيف الاحمال في كل منطقة وهذا هو المطلوب . ان تحدد وزارة الكهرباء لاسبوع او حتي اسبوعين قادمين مواعيد احتمالات انقطاع الكهرباء في كل منطقة، حتي لا يفاجأ سكانها ويتخذون استعداداتهم لوقت الانقطاع ويرتبون حياتهم علي هذا الاساس.

خامسا: القول إن تحديد مواعيد الظلام مقدما يعطي فرصة للصوص لممارسة جرائمهم عكسه صحيح تماما فمعرفة مواعيد الظلام مقدما ستساعد علي اتخاذ التحذيرات.

سيادة وزير الكهرباء أرجو الإفادة سريعا وفقكم الله

 

 

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عاجل لوزير الكهرباء عاجل لوزير الكهرباء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab