تعقيبات  فشخرة كروية 2

تعقيبات : فشخرة كروية (2)

تعقيبات : فشخرة كروية (2)

 العرب اليوم -

تعقيبات  فشخرة كروية 2

صلاح منتصر

الرسالة الأولى من المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة :

1ـ الوزارة لا تقدم أى دعم للأجهزة الفنية لاتحاد كرة القدم .
2ـ اختيار الجهاز الفنى يمثل شأنا فنيا داخليا للاتحاد لا علاقة للوزارة به .
3ـ يتم سداد مستحقات الجهاز الفنى من إيرادات الرعاية الإعلانية للاتحاد والمنتخب الوطنى وحقوق البث التليفزيونى للمباريات.
4ـ يعتقد القائمون على إدارة شئون الاتحاد أن وصولهم إلى منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية المقبلة وبطولة كأس العالم (2018) ستعوض الإتحاد ماديا من خلال الرعاة والحقوق الإعلانية
5ـ أعلنت الوزارة أنها لن تتدخل فى الشئون الفنية والداخلية لجميع الاتحادات والأندية الرياضية فى ظل المنظومة الرياضية الدولية والميثاق الأوليمبى مع تحياتى  

الرسالة الثانية : أنا يا سيدى طبيب حاصل على شهادة الدكتوراه فى التحاليل الطبية و أقوم بالإشراف على معامل مستشفى صدر العباسية .ما رأى اتحاد الكرة لو أخروا حضور المدرب الأجنبى شهرا واحدا فقط ونأخذ نصف المليون جنيه التى كانوا سيعطونها له لننشئ بها معملا حديثا لتشخيص الدرن . حاليا يستغرق الأمر 75 يوما حتى نتمكن من تشخيص السل ، أما بالطرق الحديثة فيمكننا اختزال هذا الوقت الى 5 أو 6 أيام على الأكثر مما يؤدى الى تحسين نسب الشفاء من هذا المرض بدرجة كبيرة جدا. لقد وعدتنا منظمة الصحة العالمية بإنشاء هذا المعمل ولكن ظهور الإيبولا فى إفريقيا أدى الى توجيه معظم الدعم لمكافحته . سيدى الفاضل لا أعلم تماما أهمية المدرب الأجنبى لفريق كرة قدم  فى مصر، وإن كنت متأكدا أن تأخيره شهرا لن يؤثر على مستوى الفريق القومى، بينما تبرعه بالنصف مليون التى كان سيأخذها ستنقذ آلاف المصريين. طبيب سامر عباس استشارى ومدير معامل مستشفى صدر العباسية.

الرسالة الثالثة : أكتب إليك لأعرفك أن اتحاد كرة القدم فى خزانته حاليا 220 مليون جنيه منها 43 مليون جنيه ديونا متأخرة تمكن وزير الشباب والرياضة من انتزاعها من اتحاد الإذاعة والتليفزيون أخيرا، وهم يفسرون وجود مدرب قوى بأن ذلك سيحقق لهم دخلا 3.5 مليون دولار : عارف صادق

arabstoday

GMT 07:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شالوم ظريف والمصالحة

GMT 07:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب اعتزاز ومذكرة مشينة

GMT 07:11 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

العدالة... ثم ماذا؟

GMT 07:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان وسؤال الاستقلال المُرّ

GMT 07:05 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شاورما سورية سياسية مصرية

GMT 07:03 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 07:00 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

استقرار لبنان... رهينة التفاوض بالنار

GMT 06:58 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الصراع الطبقي في بريطانيا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعقيبات  فشخرة كروية 2 تعقيبات  فشخرة كروية 2



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab