لقاء عبد الناصر وفيصل
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

لقاء عبد الناصر وفيصل

لقاء عبد الناصر وفيصل

 العرب اليوم -

لقاء عبد الناصر وفيصل

القاهرة - العرب اليوم

28ـ فى صيف 65 بعث جمال عبد الناصر إلى الملك فيصل ملك السعودية رسولا يقترح لقاء عبد الناصر بالملك فى البحر الأحمر ، إلا أن الملك رد على الرسالة بأنه هو الذى سيأتى إلى الإسكندرية لهذا اللقاء . وعندما أبلغ عبد الناصر بذلك أصر أن يذهب هو إلى جده ـ بعد أداء العمرة ـ مع وفد ضم زكريا محيى الدين وأنور السادات وسامى شرف والأستاذ محمد حسنين هيكل الذى كان اختياره رسالة واضحة بأن المقالات التى كتبها هيكل ضد المملكة طوال السنوات الثلاث الماضية كانت بموافقة عبد الناصر وربما توجيهه.

وقد نشر الأستاذ سامى شرف فى شهادته (الكتاب الرابع صفحة 1047) ماسجله فى مفكرته الشخصية حيث كان اللقاء دون محضر رسمى . وقد بدأ عبد الناصر بالحديث عن أهمية عودة العلاقات بين مصر والسعودية كما كانت ، مؤكدا أن الأعداء هم فقط الذين يكسبون من عداوتنا وإن عاجلا أو آجلا لابد أن تعود صداقتنا ، مضيفا ان العناد يجعلنا نصطدم ، والوضع الطبيعى أن تكون مصر والسعودية أصدقاء .

وأضاف عبد الناصر ؛ إننى لم أدفع قرشا واحدا ضد الملك سعود أو حكمه . سنة 56 طلبنا منكم بترولا أعطيتموه لنا دون اتفاق، ولما طلبنا قرضا أخذناه منكم عملة صعبة دون اتفاق. ثم جاءت الوحدة ونتج عن هذا عملية مؤامرة سعود. وسرنا هكذا حتى جاء موضوع اليمن، فهل نحن متفقون على عودة علاقاتنا إلى طبيعتها؟ أعتقد أننا متفقون ...هل أنتم تتصورون أننا شيوعيون وأننا نمثل خطرا على العرب ؟. الحقيقة أعداؤنا هم الذين يقولون هذا الكلام . يوجد خلافات بيننا وبين الشيوعية . سنة 59 حبسنا الشيوعيين وطلعناهم منذ فترة قريبة ولكنهم لم يستطيعوا تجنيد واحد ولهذا قرروا حل الحزب الشيوعى.

بعد ذلك تحدث الرئيس عبد الناصر ـ يقول سامى شرف ـ عن بعض الإخوان المسلمين الذين يعيشون فى السعودية وانتهى من حديثه إن الوضع فى مصر مستقر جدا وليس كما يصوره الإخوان من أن الوضع سينهار قريبا. وسكت عبد الناصر وأصبح الدور على الملك ليتحدث.

 

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء عبد الناصر وفيصل لقاء عبد الناصر وفيصل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab