فشخرة كروية 3

فشخرة كروية (3)

فشخرة كروية (3)

 العرب اليوم -

فشخرة كروية 3

صلاح منتصر

الرسالة الرابعة : الحمد لله ان وجدنا اخيرا من يحس بالغيظ والتعجب الذى نحسه ونحن نسمع أن اتحاد الكرة سيدفع من لحمنا الحى 65 ألف دولار شهريا لمدرب طبعا خالية من الضرائب لاننا سندفعها نيابة عن سيادته بالاضافة الى جهازه المعاون ،

 ومكافآت الفوز والتعادل والتمثيل المشرف وتذاكر الاجازات وبدلات السفر للمباريات الخارجية يعنى حوالى 100 الف دولار ندفعها شهريا لخواجة يعمل 50 يوما فى السنة والغريب ألا يلفت هذا نظر احد المسئولين الذين يطالبوننا ليل نهار بالترشيد و يلحون علينا بالتبرع لاقتصاد مصر . تصور حضرتك كم اسطوانة بوتاجاز يمكن توفيرها بهذا المبلغ شهريا بدلا من بهدلة الطوابير. كم وجبة مدرسية . كم كرتونة رمضانية . كم أسرة يمكن اطعامها . كم مستشفى يمكن ان يستكمل تجهيزه وغيره كثير من اوجه الصرف الرشيد.إننى أعلن أنه إذا تم هذا التعاقد فلا يجب أن نقبل انقطاع التيار الكهرباء فى الصيف ولا وجود مطبات فى الشوارع ولا تراكم الزبالة فى ارقى الاحياء ، وباختصار لن نقبل بوجود فقراء لا يجدون قوت يومهم مادام فى استطاعتنا ان ندفع لخواجة 100 الف دولار ليشرف علي اعداد فريق كرة وفى وقت النشاط الكروى فيه شبه متوقف.  مهندس عمر عبد العزيز.

الرسالة الخامسة : أولا إذا كان على المدرب الأجنبى فهو أمر ليس جديدا علينا ،ولكن الحادث أنه لم يحدث فى الأربعين سنة الماضية أن نجح مدرب أجنبى واحد فى الوصول بمصر إلى كأس العالم أو البطولة الإفريقية وإنما فعل ذلك مدربان مصريان هما المرحوم محمود الجوهرى ( كأس العالم 90 ) وحسن شحاتة ثلاث بطولات إفريقية.

ثانيا : ينظر اتحاد الكرة إلى المدرب الأجنبى كمشروع استثمارى يمكنه أن يجنى 3.5 مليون دولار لو وصلنا إلى كأس العالم عام 2018 وبطولتين إفريقيتين ، لكن المؤكد أن الاتحاد سيدفع أكثر من هذا المبلغ للمدرب الأجنبى وأرجو أن تحسبوها!

ثالثا : لو أن المسألة مدرب وفلوس كانت دولة مثل قطر وصلت بصفة دائمة لجميع البطولات

رابعا : القضية ليست المدرب الأجنبى وإنما الظروف التى نواجهها وإمكانياتنا وملاءمة قرار الاتحاد ، هذا إذا كان أصلا يحس بنا !

 

arabstoday

GMT 01:51 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

اكتساح حلب قَلبَ الطَّاولة

GMT 01:47 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

جاءوا من حلب

GMT 01:43 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

نكتة سمجة اسمها السيادة اللبنانية

GMT 01:41 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

هو ظل بيوت في غزة يا أبا زهري؟!

GMT 01:31 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

... عن الانتصار والهزيمة والخوف من الانقراض!

GMT 01:27 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 01:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بعيداً عن الأوهام... لبنان أمام استحقاق البقاء

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فشخرة كروية 3 فشخرة كروية 3



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab