من هؤلاء
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

من هؤلاء ؟

من هؤلاء ؟

 العرب اليوم -

من هؤلاء

د.أسامة الغزالي حرب

من هؤلاء الخونة المأجورون الذين قتلوا أبناءنا وفلذات أكبادنا الشباب من ضباط وجنود الجيش المصرى فى الشيخ زويد بشمال سيناء؟ من هؤلاء القتلة الذين يشوهون اليوم الإسلام كما لم يشوه فى تاريخه كله؟ من هؤلاء الذين يتحدثون باسم القدس وبيت المقدس، ولم يوجهوا رصاصة واحدة إلى إسرائيل؟ إننى أدعوكم إلى قراءة بعض ماجاء فى البيان الصادر ممن يسمون أنفسهم "الدولة الإسلامية: ولاية سيناء" (؟!): "عاجل: حصار قسم شرطة الردة بمدينة الشيخ زويد وتفجير آليتين و تواصل الاشتباكات، فى 14 رمضان 1436.. بفضل من الله وحده، وضمن الغزوة المباركة المستمرة فى ولاية سيناء،يتم الآن حصار قسم شرطة الردة داخل مدينة الشيخ زويد، كما تمكن أسود الخلافة من تفجير آليتين لجيش الردة المصرى وذلك قرب كمين جرادة على الطريق الواصل بين العريش والشيخ زويد، ومن ناحية أخرى تم استهداف (كمين الجورة، وكمين الظهير، وكمين اسعيد، وكمين الوحشى) بقذائف الهاون، ولا زالت الاشتباكات متواصلة إلى الآن، نسأل الله الفتح والتمكين، والنكاية بأعدائه". وهكذا، باسم الله، وباسم الإسلام، قتل المجرمون الإرهابيون شباب مصر الابطال من أبناء الشرقية، والدقهلية، وبنى سويف، والاسكندرية والمنوفية، والإسماعيلية واسيوط. إن القتل باسم الإسلام، الذى أصبحت مصر فى مقدمة ميادينه، ليس أبدا قضية مصرية فقط، وإنما هى قضية تهم العالم الإسلامى كله، بل والبشرية جمعاء. إنه أمر يستوجب الآن ما هو أكبر بكثير من مجرد التعازى والمشاطرات التى تنهال على مصر من ملوك ورؤساء العالم. مصر تتعرض لهجمة شرسة منظمة تتلقى فى غمارها الجماعات الإرهابية دعما خارجيا قويا لا يمكن السكوت عليه، دعم مالى ولوجستيكى ومخابراتى. إن الف باء حرب العصابات هو أن الدعم الخارجى لها هو مقوم أساسى يستحيل أن تستمر بدونه، وعلينا أن نرصد وأن نتتبع الأيدى القذرة التى تدفع بالإرهابيين وتسلحهم وترشدهم، وبدون ذلك فإن خطر الإرهاب سوف يتواصل ويستفحل. لا خيار لمصر وشعبها وجيشها سوى النصر، وسوف نتصر بإذن الله!

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من هؤلاء من هؤلاء



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab