ماهينور
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

ماهينور!

ماهينور!

 العرب اليوم -

ماهينور

د.أسامة الغزالي حرب

تسلم الناشطة السياسية المصرية «ماهينور المصري» جائزة حقوقية فرنسية رفيعة يوم الجمعة الماضي، هو أمر مشرف لكل شباب الثورة في مصر، خاصة وأن أول من حصل علي هذه الجائزة في عام 1985 كان الزعيم الإفريقي الكبير نيلسون مانديلا.

وحسنا فعلت السلطات المصرية عندما أفرجت عن ماهينور، برغم ما قد يبدو من أن هذا الإفراج تم تحت ضغط الشهرة التي حققتها ماهينور بعد منحها تلك الجائزة باعتبار أنها سجنت في عهود آخر ثلاثة رؤساء لمصر! إنني لم أتعرف علي ماهينور شخصيا في غمار أحداث ثورة 25 يناير بحكم وجودها في أثناء تلك الأحداث في الإسكندرية في حين أن معرفتي وتواصلي كان بالأساس مع شباب الثورة في القاهرة. ولكن من الواضح من سيرتها الثورية أنها كانت في مقدمة الناشطين و المتظاهرين في ثورة 25 يناير وفي كل ما تلاها من تطورات وصولا إلي مشاركتها في المظاهرات التي وقعت في ظل قانون التظاهر، سيئ السمعة، الذي طبق عليها، ليحكم عليها بالسجن لمدة عامين! وليس من الصعب أن أتصور شخصية ماهينور واشتعالها الثوري بحكم انتمائها إلي حركة «الإشتراكيين الثوريين»، وما يرتبط بذلك من اهتمام أصيل بالدفاع عن حقوق العمال. إنني بحكم انتمائي الليبرالي ـ اختلف جذريا مع ما تمثله ماهينور من توجه عقائدي، لكنني بالقطع أدافع بكل قوة عن حقها، وحق كل زملائها، الذين ما يزال كثيرون منهم في السجون، في أن يعبروا عن آرائهم ومعتقداتهم بكل الوسائل المشروعة بما فيها المظاهرات والاعتصامات. وفي المقابل فإنني أناشد السلطات المعنية الإفراج عن كافة الشباب الثوريين المحبوسين علي ذمة قضايا التظاهر أو غيرها، وأعتقد أنه من المؤسف بل والمخجل، أن يكون أي جميع الشباب الذين اشعلوا ثورة 25 يناير حبيسا اليوم في السجن! ذلك عار ينبغي أن نزيله عن النظام الذي يفترض أنه نتاج لثورتي 25 يناير30 يونيو. أفرجوا عن شباب الثورة، واغلقوا هذا الملف الذي يلطخ سمعة مصر!

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماهينور ماهينور



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab