لا يا دكتور عاصم
نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رجال الإنقاذ يحاولون الوصول إلى مروحية متورطة في الحادث كانت تسافر مع الرئيس الإيراني تعرض طائرة مروحية على متنها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لحادث
أخر الأخبار

لا يا دكتور عاصم

لا يا دكتور عاصم

 العرب اليوم -

لا يا دكتور عاصم

د.أسامة الغزالى حرب

أن يأتى تشويه ثورة 25 يناير من جانب أنصار النظام الذى أسقطته، أو من أى عناصر أضيرت منها...هذا شىء مفهوم، أما أن يأتى من أستاذ تاريخ مثل د. عاصم الدسوقى، فهو أمر يثير الحزن و الأسف!.
فلقد لفت نظرى عنوان الحوار الذى أجرته معه صحيفة «الوفد» (الإثنين 15 مايو، ص5) ونصه «الربيع العربى مؤامرة أمريكية لخدمة إسرائيل»؟! والذى جاء فيه «منذ يناير وفبراير إلى مارس، رأينا ثورات متتابعه بين كل بلد و بلد، وهذا لا يفسر إلا بأن الفاعل واحد، وهذا الفاعل أطلق كلمة الربيع... والذى يؤكد هذا أن أمريكا استخدمت مصطلح الربيع مرتين من قبل»....إلخ و«أؤكد أن الثورات العربية صناعة أمريكية بكل المقاييس»....«وقد بدأت شرارة الثورات العربية فى تونس عندما لطمت شرطية المواطن محمد بوعزيزى فقامت الدنيا كلها. وحدث نفس السيناريو فى مصر من خلال دور وائل غنيم الذى كان يعمل فى شركة جوجل والذى أسس صفحة «كلنا خالد سعيد»، ومن خلالها أثار الشعب ضد النظام؟!!. هذا هو تفسير الثورة كما يقدمه أستاذ للتاريخ! لا يا د. عاصم، ما تقوله لا علاقة له إطلاقا بالتاريخ الحقيقى للثورة التى أفخر بأننى كنت مشاركا فيها من خلال حزب الجبهة الديمقراطية، الذى تربى فيه بعض من أفضل الشباب الذين تفخر بهم مصر كلها، وأضاءوا شعلة الثورة يوم 25 يناير، وليس وائل غنيم . الذى أشعل الثورة فى القاهرة فى ذلك اليوم ثلاث مجموعات من الشباب التى اتفقت على الخروج من مناطق: ناهيا وشبرا ومصطفى محمود فى اتجاه ميدان التحرير، ولم يكن فى خلدهم أنها سوف تجتذب مئات الألوف من المواطنين الساخطين الذين توافدوا للميدان معهم.، واصروا على البقاء و البيات فيه . وخرج أكبر التجمعات من «ناهيا» وفى مقدمتهم الشباب الذين أتذكر منهم أحمد عيد وعمرو صلاح وزياد العليمى وشادى الغزالى وناصر عبد الحميد وعمرو عز وخالد السيد ومحمود سامى، (وأعتذر بشدة لكثيرين لا أتذكرهم الآن). ووفق ما أتذكر ايضا تحرك من مصطفى محمود وائل نوارة وأحمد ماهر وكنت شخصيا على اتصال بالشباب، وذهبت أولا إلى التجمع عند دار القضاء العالى قبل أن أستقل تاكسى إلى شارع النيل والحق بالمجموعة التى واجهت الأمن المركزى فوق كوبرى الجلاء...إلخ وأؤكد لك يا د. عاصم أننا لم نكن نأخذ تعليمات من «أمريكا»؟ ولا نعرف وائل غنيم، ولم نسمع بعد عن حكاية الربيع العربى تلك!

 

arabstoday

GMT 01:11 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (10)

GMT 01:08 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شعار حماية المدنيين

GMT 00:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

«إعلان البحرين»... والتفاؤل الواقعي

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا يا دكتور عاصم لا يا دكتور عاصم



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab