صحوة نقابية
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

صحوة نقابية

صحوة نقابية

 العرب اليوم -

صحوة نقابية

د.أسامة الغزالي حرب

ما هو مغزى الفوز الكبير ليحيى قلاش بمنصب نقيب الصحفيين على منافسه النقيب السابق ضياء رشوان؟ أولا، ليس لهذا الفوز أى مغزى «سياسى» بمعنى تغلب تيار سياسى على آخر،

 كما كان يحدث أحيانا فى انتخابات النقابة، لأن كلا المتنافسين ينتميان إلى نفس التيار تقريبا أى التيار الناصرى أو الأقرب للناصرية، وفق التقسيمات السياسية المعتادة فى النقابة.

وهو ليس انتصارا لمؤسسة صحفية معينة لأن ضياء الحاصل على الأصوات الأقل- ينتمى إلى المؤسسة ذات الثقل العددى الأكبر فى النقابة، أى الأهرام. وهو ليس انتصارا لجيل على آخر، لأن كلا المرشحين ينتميان إلى نفس الجيل، غير ماكان يحدث أيضا أحيانا فى انتخابات النقابة.

مغزى الفوز الكبير ليحى قلاش يكمن فى الاختلاف الواسع بين التوجه «السياسى» لدى رشوان، والتوجه «النقابى» لدى قلاش! فضياء دارس للسياسة، وباحث سياسى، وهو يتطلع دائما للعب دور سياسى، بدليل ترشحه فى انتخابات مجلس الشعب لعام 2010 على مقعد أرمنت بالأقصر، والتى لم ينجح فيها بسبب التزوير الفاضح الذى شابها. أما يحيى قلاش فهو على النقيض تماما- ركز أساسا على العمل النقابى، وعندما اهتم بالسياسة فقد كان ذلك من أجل حماية استقلالية و فاعلية العمل النقابى، وهو ما تبدى بالذات فى مواقفه دفاعا عن حرية الصحافة، وضد توقيع عقوبة الحبس فى قضايا النشر...إلخ. معنى ذلك أن الصحفيين صوتوا بشكل حاسم لصالح العودة لأولوية القضايا النقابية والمهنية. ذلك تطور إيجابى أعتقد انه سوف تكون له أصداؤه فى جميع النقابات المهنية، أى التركيز على الجانب المهنى فى العمل النقابى، وعودة النقابات إلى ممارسة دورها الأصلى ، تاركة الدور السياسى للمؤسسات المؤهلة له، أى الأحزاب السياسية. ذلك تطور مهم نحو استكمال ملامح النظام السياسى، الديمقراطى التعددى، الذى نتطلع إليه.

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحوة نقابية صحوة نقابية



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab