دمشق
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

دمشق!

دمشق!

 العرب اليوم -

دمشق

د.أسامة الغزالي حرب

التحقيق الذى كتبه الزميل الأستاذ إبراهيم سنجاب أمس فى الأهرام من سوريا بعنوان: «هنا دمشق من القاهرة» يستحق التحية و التقدير له، وللأهرام.

 لقد كنت دائما اشعر بالألم و الضيق لأننا فى مصر، سواء على المستوى الرسمى أو الشعبى، لم نعط سوريا ومحنتها ما تستحقه من تجاوب واهتمام. ولا شىء يؤلمنى قدر مشهد مواطنين سوريين ضاقت بهم السبل فى شوارع المدن المصرية، فهم لم يلجأوا للقاهرة فقط ولكنهم انتشروا فى كثير من مدن وقرى مصر، غير أن منهم أيضا موسرين وأغنياء نشطاء سرعان ما أقاموا مشروعاتهم التجارية والصناعية بالكفاءة و«الشطارة» المشهود لهم بها. ولن أنسى عندما كنت فى رأس البر العام الماضى فى أحد المطاعم وصادفت طفلا فى الثانية عشرة من عمره تقريبا مشرق الوجه شديد الأدب، وعلمت أنه سورى يتكسب عيشه لمساعدة أسرته! مأساة سوريا يجب أن نفهمها و نتجاوب معها، ويجب أن تقوم مصر بدورها المفترض إزاء الشعب السورى الشقيق، الذى مايزال يعانى من صراع حاد بين قوى نظام بشار الاسد، الذى لا تغفر له إصلاحاته وانجازاته الاقتصادية، ما ارتكبه من جرائم فى حق الشعب، وبين قوى أشد سوءا و دموية، وهى قوى الإخوان وأشباههم من المتاجرين بالإسلام السياسى مثل داعش و النصرة، والتى ارتكبت ولاتزال ترتكب من الجرائم ما يندى له الجين! إن فى مقدمة الفوارق بين الثورتين المصرية والسورية، هو أن المصرية نجحت فى مرحلتين متتاليتين فى اسقاط مبارك ثم اسقاط الإخوان ، أما فى سوريا فقد حدثت نكسة مزدوجة، فلم يسقط بشار وفتح الباب ليس فقط لقوى الإخوان وإنما أيضا لجيوش المرتزقة المتأسلمين الذين تدفقوا على سوريا وبتمويل تركى- قطرى شائن. إن على السياسة المصرية، والدبلوماسية المصرية، إعادة تقييم الوضع المعقد فى سوريا، وعلى القوى الشعبية و الحزبية والنقابية الالتفات إلى الأشقاء فى سوريا، وفى دمشق، رمز العروبة الخالد ولو كره الحاقدون و المتآمرون!

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق دمشق



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab