تباشير النصر
مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي والوفد المرافق له المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران
أخر الأخبار

تباشير النصر

تباشير النصر

 العرب اليوم -

تباشير النصر

د.أسامة الغزالى حرب


أتحدث هنا عن تصويت المصريين فى الخارج فى الإنتخابات الرئاسية التى جرت يومى الخميس و الجمعة الماضيين (15 و16مايو) والتى شملت 124 بلدا فى مختلف قارات العالم، أمام 141 لجنة انتخابية.
 ولا أقصد بـ «النصر» فوز أحد المرشحين، «عبدالفتاح السيسي» و «حمدين صباحي" على الآخر، ولكنى أقصد انتصار المصريين جميعهم، مؤيدى كلا المرشحين، بأكثر من معني، علينا أن نسجله ونعتز ونفخر به: فهو انتصار يجب ان نعيد التذكير به على «السلبية» التى عانت منها مصر و المصريون عقودا طويلة، ثم انكسرت للأبد مع ثورة 25 يناير العظيمة، وتأكد هذا الانتصار مرات متوالية كان آخرها المشاركة المشرفة فى الاستفتاء على الدستور . وهو انتصار ولطمة قوية مبكرة يسجلها المصريون فى الخارج ، بكل ثقة و شعور بالمسئولية، إزاء الدعاوى الإخوانية البائسة للمقاطعة . إنه رفض حاسم و قاطع للبيان الذى اصدره ما يسمى بـ «التحالف الوطنى لدعم الشرعية» الخميس الماضي، داعيا إلى مقاطعة «غير مسبوقة» فى الخارج لما سماه «رئاسة الدم»! نعم، رأينا مشهدا غير مسبوق فعلا، وهو إقبال المصريين فى كل أنحاء العالم على التصويت والمشاركة فى فى انتخاب رئيسهم! وهو رد مبكر وملائم على «الفتاوي» الخائبة والمشينة للشيخ القرضاوى التى أطلقها من قطر! بتحريم الاستفتاء على الرئاسة ، وعلى دعاوى «مفتى الإخوان» عبد الرحمن البر للمقاطعة، واللذان استبدل كلاهما الإخوان بالإسلام ! ولكن المصريين فى الخارج، مثل أشقائهم فى الداخل، أصموا آذانهم عن تلك الدعوات المريضة، وخرجوا ليمارسوا حقهم ويعبروا عن رأيهم! وأخيرا، والحمد لله، فإنهم لم يبالوا بدعوات طفولية للمقاطعة، واثبتوا أنهم أكثر حرصا وأعمق وعيا بالأولويات وبمصالح بلدهم و شعبهم، التى هى أهم بكثير من مصالح فئات أو جماعات صغيرة أيا كانت!

 

arabstoday

GMT 01:11 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (10)

GMT 01:08 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شعار حماية المدنيين

GMT 00:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

«إعلان البحرين»... والتفاؤل الواقعي

GMT 00:31 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تباشير النصر تباشير النصر



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab