آفاق مسرحية
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

آفاق مسرحية

آفاق مسرحية

 العرب اليوم -

آفاق مسرحية

د.أسامة الغزالي حرب

لفتت نظرى فى الأيام الماضية الأنباء عن فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان "آفاق مسرحية"، وعروضه العديدة التى تغطى محافظات مصر كلها، سواء فى الصعيد أو الدلتا أو مدن القناة...إلخ.

مما دفعنى لأن أتصل بالفنان الشاب هشام السنباطى مؤسس المهرجان و مديره، والذى أوحى إلى بسرعة بأنه يحيي التقاليد الأصيلة والرائعة للمسرح المصرى، والتى يقع فى مقدمتها بلاشك الدور الأساسى والحاسم للمبادرات الفردية والمجتمعية فى النهوض بالمسرح، حتى مع التقدير الكامل لدور الدولة، من خلال وزارة الثقافة والبيت الفنى للمسرح.إن فن المسرح نما فى مصر متوازيا مع نهضتها الحديثة، عقب الحملة الفرنسية، التى أرخ الجبرتى لمسارحها التى أعدتها للترفيه عن جنودها ، والتى سرعان ما سار على نهجها المصريون والجاليات الأجنبية المقيمة بينهم قبل أن يهتم حكام مصر بإنشاء المسارح ودور الأوبرا ودعم الفرق المسرحية، وفى مقدمتهم بالطبع الخديو اسماعيل. والواقع أن احتفاء المصريين بفن المسرح، وتفاعلهم فى ذلك مع الجاليات الأجنبية والعربية كان أمرا رائعا وخلاقا، وشهدت مصر عشرات بل مئات الفرق المسرحية التى كانت تجوب كل أنحاء مصر. وقائمة أسماء الرواد فى تلك المجالات حافلة بأسماء مشرقة بما يصعب حصره بدءا من محمد عثمان جلال ويعقوب صنوع وسلامة حجازى...إلخ وكانت النهضة المسرحية و الفنية أيضا أحد ملامح حقبة ما بعد استقلال مصر عام 1922والتى شهدت فرق رمسيس وعلى الكسار والريحانى والفرقة القومية....إلخ . وإذا كانت الدولة فى الستينيات قد أحدثت، خاصة على يد الوزير الفنان ثروت عكاشة، طفرة مهمة لفن المسرح لا شك فيها، إلا أن هذا كله لم يلغ أبدا دور المسرح الخاص، غير أن النهضة الحالية تسهم بقوة ليس فقط فى إعادة المسرح الخاص والفرق والمبادرات الفردية إلى قلب الحركة المسرحية، وانما أيضا الى أن تهتم بالمسرح بكل تنوعاته وليس فقط المسرحيات الكوميدية! تحية إلى هشام السنباطى وإلى كل المتطلعين لعودة أمجاد المسرح المصرى العريق!

 

 

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آفاق مسرحية آفاق مسرحية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab