مسرح الأزبكية
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

مسرح الأزبكية

مسرح الأزبكية

 العرب اليوم -

مسرح الأزبكية

د.أسامة الغزالي حرب

كان أول دخول لى لمسرح "الأزبكية" مبكرا للغاية، بل ومن خلال خشبته! ففى أواخر عام 1957 كنت – وأنا فى الصف الخامس - ضمن فريق التمثيل فى مدرستى الذى يتسابق مع فرق المدارس الإبتدائية الأخرى فى مسابقة المسرح المدرسى التى كانت تجرى على مسرح الأزبكية!

وكانت المسرحية التى شاركت فيها أقرب إلى نموذج المحاكاة لمجلس جامعة الدول العربية الذى تمارسه اليوم بعض الجامعات ، فلعبت أولا دور ممثل لبنان الذى يبدأ خطابه بقوله :"لبنان يحييكم بلسان الشحرور....إلخ"، ثم كلفت بأداء دور رئيس مصر، فى اجتماع للقمة، قبل أن تبدأ القمم الحقيقية بكثير! وأذكر أن وزير التربية والتعليم فى ذلك الحين- وأظن أنه كان كمال الدين حسين- كان حاضرا، وكانت جائزتى هى مجلد مجلة "سندباد" للأطفال التى كانت تصدر فى ذلك الحين.على أية حال ترددت بعد ذلك متفرجا فى المسرح العريق مرات ليست كثيرة أذكر منها مسرحيتى عيلة الدوغرى لنعمان عاشور والفرافير ليوسف إدريس.

إن ازدهار المسرح بالذات هو فى مقدمة علامات الازدهار الثقافى الحقيقى فى المجتمع، ولذلك ومثلما كان حريقيا دار الأوبرا ومسرح الأزبكية كارثتين للثقافة، فإن عودتهما وازدهارهما الآن هما علامة وفاتحة لازدهار ثقافى وفنى، بما فى ذلك إزدهار وإنشاء مسارح جديدة فى كل محافظات مصر، وليس فى القاهرة والإسكندرية فقط! ويقينا، فإن البداية الحقه تنطلق من دعم وازدهار وتشجيع المسرح المدرسى والجامعى، فتلك هى معامل التفريخ الرئيسة لممثلى ومخرجى ومبدعى المسرح بحق. إننى أقدم التحية والتهنئة للدكتور جابر عصفور على إعادة افتتاح "المسرح القومى"، ولكل من شاركوه فى تلك المناسبة من فنانى المسرح، وعلى رأسهم الممثلة العظيمة سميحة أيوب، آملا أن يكون ذلك حافزا ومشجعا ليس لعروض مسرحية معروفة، وإنما أيضا لعروض مسرحية جديدة تعكس روح وثقافة وطموحات وآمال مصر الثورة!

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسرح الأزبكية مسرح الأزبكية



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab