المراجعة المطلوبة
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

المراجعة المطلوبة

المراجعة المطلوبة

 العرب اليوم -

المراجعة المطلوبة

بقلم - عمرو الشوبكي

أثار اختفاء لاعب المصارعة الشاب سيف شكرى في مطار دبى جدلًا واسعًا تجاوز الأوساط الرياضية ليصل إلى قطاعات داخل المجتمع وعلى مواقع التواصل الاجتماعى.

وكان اللاعب ضمن بعثة منتخب المصارعة التي أنهت معسكرها في قيرغيزستان استعدادًا لبطولة العالم تحت 23 سنة، وأثناء التوقف ترانزيت في مطار دبى للعودة إلى القاهرة، اختفى اللاعب، واتصل بوالده وقال إنه وصل إلى بولندا.

والحقيقة أن هذه الواقعة تُعد الثانية في أقل من ثلاثة شهور، حيث سبق أن ذهب لاعب المصارعة الدولى أحمد فؤاد بغدودة إلى فرنسا عقب حصوله على الميدالية الفضية في بطولة إفريقيا بتونس، وسمعنا حديث والده عن ظروفه المعيشية الصعبة وحجم المعاناة التي تعرض لها وتجاهله ماديًّا ومعنويًّا، مما دفعه إلى الذهاب لفرنسا بدلًا من العودة مع منتخب بلاده إلى مصر.

كما شهدنا مؤخرًا ظاهرة تجنس عدد من الأبطال الرياضيين بجنسيات دول أخرى بعد معاناة مع اتحادات اللعبة، مثلما فعل مؤخرًا الأخوان محمد ومروان الشوربجى، (المصنف السادس عالميًّا)، لاعبا الاسكواش المصريان، بتجنسهما بجنسية بريطانيا وتمثيلهما للمنتخب البريطانى في البطولات الدولية.

وقد أثار قرار الأخوين جدلًا واسعًا في مصر، وفتح عليهما باب هجوم من مسؤولين رياضيين وإعلاميين باعتبار أن الجنسية انتماء ووطن، وهى «مثل الأم مهما كانت أزماتها يجب عدم التخلى عنها»، في حين تحدث كثيرون عن المعاناة التي عاشها الأخوان مع اتحاد اللعبة، وحجم التجاهل المادى والمعنوى الذي تعرضا له، مما دفعهما إلى الحصول على جنسية دولة أخرى.

وأخيرًا جاء التسجيل المصور لوالدة بطل العالم في «الكونغ فو»، عمر شتا، والتى عرضت ميدالية ابنها للبيع لعدم تقديم أي دعم مالى له، بل غياب الدعم المعنوى أيضًا لأن حتى درجات التفوق الرياضى لم يحصل عليها، وقالت إنه بسبب «اللوائح».

وقد أسهب أبطال الألعاب الفردية في الحديث عن الظروف الصعبة المحيطة بهم ماديًّا ومعنويًّا، وأشار كثيرون إلى تركيز الهيئات الرياضية على كرة القدم، وقارنوا ما يحصلون عليه بما يحصل عليه لاعبو كرة القدم، وأضافوا أنهم حققوا لمصر ميداليات في البطولات العالمية، وهو ما لم يحدث في كرة القدم إلا على المستوى الإفريقى.

إن تكرار هذه الحوادث يتطلب من الهيئات الرياضية مراجعة فورية لسياساتها وأدائها فيما يخص الألعاب الفردية، التي أخرجت لمصر أبطالًا كبارًا وحان الوقت لفتح هذا الملف بشكل شامل يصحح الأوضاع الخاطئة التي أدت إلى مغادرة عشرات الأبطال للبلاد وإحباط مئات آخرين بسبب ظروفهم الصعبة.

المقارنة مع لاعبى كرة القدم مفهومة بعيدًا عن مسألة النجومية، التي تخص لاعبى كرة القدم في كل بلاد العالم، إنما في الحد المطلوب من المردود المادى والتكريم المعنوى، الذي يتطلب التعامل مع كثير من لاعبى الألعاب الفردية كأبطال أو مشروعات أبطال بعيدًا عن القيود البيروقراطية.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المراجعة المطلوبة المراجعة المطلوبة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab