المشكلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا رجل في 38من عمري متزوج منذ 13سنة  ولدي ولدين 12سنة و10سنوات قبل سنتين تقريبا تزوجت على زوجتي وعندما علمت بالأمر ذهبت لمنزل اهلها وطلبت الطلاق حاولت جاهدا ارجاعها وتوددت اليها واقسمت لها انني احبها واريدها بعد فترة عادت وانا فعلت مابوسعي لإسعادها وارضاءها وكنت عادلا معها ولم اظلمها بشيء لكنها لم تبدي اي ردة فعل حتى علاقتنا الحميمية اصبحت باردة جدا  تمنحني حقوقي خوفا من الإثم لاغير وبعد مرور اشهر طلبت الطلاق ثانية اخبرتني انني لم أقصر معها بشيء ولكن كل مشاعرها نحوي تبخرت  ولاتستطيع الاستمرار معي والضغط على نفسها رفضت طلاقها وتمسكت بها بشدة لكنها كانت مصرة وتوسلت إلي ان لا ادفعها للخلع لأنها لاتريد ذلك وتريدنا ان ننفصل بالتراضي ولاتريد مني فلسا واحدا طلبت من والدها ان يتدخل تحدث اليها لكن لم يتغير شيء ظلت تعيد وتكرر وتصر وانا ارفض فقالت لي سأهجرك ولن أقوم بواجباتي اتجاهك والله لن يحاسبني لأنني اخبرتك انني لا اريدك  وفعلا هجرتني لما يقارب 5اشهر  تغلق على نفسها في غرفتها لتتجنبني  لاتستشيرني عندما تزور اهلها  لاتشاركني الطعام ولا الحديث آخر مرة كنت عند زوجتي الثانية وكانت مريضة فإتصلت بها واخبرتها ان زوجتي الثانية مريضة و ربما ساتأخر في العودة حتى تنتهي الفحوصات بالمشفى فقالت لي انه لاشيء يربطني بها لأبرر لها تأخري واخبرتني انني واهم انها زوجتي في حين ان زواجنا لايعدو كونه حبر على ورق ولايعني لها شيئا على الاطلاق ثم بعد ذلك منحتني مدة شهر لأقرر اما ان اطلقها او تلجأ للخلع وبعد تأكدي من انها ستلجأ للمحكمة فعلا  طلقتها واخذت منها اولادنا رغم تمسكها بهم فنصحها والدها بتركهم معي لأن والدتي تهتم بهم وهي لاتزال صغيرة ويمكنها الزواج ثانية بعد مضى 6اشهر على طلاقنا تقدم احدهم لخطبتها ووافقت  ذهبت للتحدث اليها آخر مرة وابديت لها رغبتي في استعادتها لكني وجدتها متحمسة جدا للزواج ولم تبدي اي تعاطف معي وقالت لي انها مرتاحة جدا لهذا الخاطب تزوجت ونسيت امري كليا يشهد الله انني لم اقصر معها بشيء لكنها على حد قولها لم تعد تحبني ولا يمكنها الاستمرار دون مشاعر انجبت من زوجها الثاني فتاة في الايام الأخيرة اصبح ولدي الأكبر يتوسلني كل يوم لأسمح له بالذهاب عند والدته والأصغر يبكي دون سبب وعندما اسأله يطلب ان آخذه إليها يذهبون لزيارتها مرة بالأسبوع وعندما يعودون يتحدثون عنها طوال الاسبوع وينتظرون نهايته بفارغ الصبر اعتقد انهم بدأو يتعلقون بأختهم الصغيرة  اصبح المكوث معي اشبه بعقوبة لهم  ولم اعرف كيف اتصرف حزني على فراق والدتهم ضاعفوه بحزني على افتقادهم رغم وجودهم معي احس انه طلاقي دمر حياتي ما الحل
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

طلاقي دمر حياتي ما الحل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا رجل في 38من عمري متزوج منذ 13سنة ولدي ولدين 12سنة و10سنوات قبل سنتين تقريبا تزوجت على زوجتي وعندما علمت بالأمر ذهبت لمنزل اهلها وطلبت الطلاق حاولت جاهدا ارجاعها وتوددت اليها واقسمت لها انني احبها واريدها بعد فترة عادت وانا فعلت مابوسعي لإسعادها وارضاءها وكنت عادلا معها ولم اظلمها بشيء لكنها لم تبدي اي ردة فعل حتى علاقتنا الحميمية اصبحت باردة جدا تمنحني حقوقي خوفا من الإثم لاغير وبعد مرور اشهر طلبت الطلاق ثانية اخبرتني انني لم أقصر معها بشيء ولكن كل مشاعرها نحوي تبخرت ولاتستطيع الاستمرار معي والضغط على نفسها رفضت طلاقها وتمسكت بها بشدة لكنها كانت مصرة وتوسلت إلي ان لا ادفعها للخلع لأنها لاتريد ذلك وتريدنا ان ننفصل بالتراضي ولاتريد مني فلسا واحدا طلبت من والدها ان يتدخل تحدث اليها لكن لم يتغير شيء ظلت تعيد وتكرر وتصر وانا ارفض فقالت لي سأهجرك ولن أقوم بواجباتي اتجاهك والله لن يحاسبني لأنني اخبرتك انني لا اريدك وفعلا هجرتني لما يقارب 5اشهر تغلق على نفسها في غرفتها لتتجنبني لاتستشيرني عندما تزور اهلها لاتشاركني الطعام ولا الحديث آخر مرة كنت عند زوجتي الثانية وكانت مريضة فإتصلت بها واخبرتها ان زوجتي الثانية مريضة و ربما ساتأخر في العودة حتى تنتهي الفحوصات بالمشفى فقالت لي انه لاشيء يربطني بها لأبرر لها تأخري واخبرتني انني واهم انها زوجتي في حين ان زواجنا لايعدو كونه حبر على ورق ولايعني لها شيئا على الاطلاق ثم بعد ذلك منحتني مدة شهر لأقرر اما ان اطلقها او تلجأ للخلع وبعد تأكدي من انها ستلجأ للمحكمة فعلا طلقتها واخذت منها اولادنا رغم تمسكها بهم فنصحها والدها بتركهم معي لأن والدتي تهتم بهم وهي لاتزال صغيرة ويمكنها الزواج ثانية بعد مضى 6اشهر على طلاقنا تقدم احدهم لخطبتها ووافقت ذهبت للتحدث اليها آخر مرة وابديت لها رغبتي في استعادتها لكني وجدتها متحمسة جدا للزواج ولم تبدي اي تعاطف معي وقالت لي انها مرتاحة جدا لهذا الخاطب تزوجت ونسيت امري كليا يشهد الله انني لم اقصر معها بشيء لكنها على حد قولها لم تعد تحبني ولا يمكنها الاستمرار دون مشاعر انجبت من زوجها الثاني فتاة في الايام الأخيرة اصبح ولدي الأكبر يتوسلني كل يوم لأسمح له بالذهاب عند والدته والأصغر يبكي دون سبب وعندما اسأله يطلب ان آخذه إليها يذهبون لزيارتها مرة بالأسبوع وعندما يعودون يتحدثون عنها طوال الاسبوع وينتظرون نهايته بفارغ الصبر اعتقد انهم بدأو يتعلقون بأختهم الصغيرة اصبح المكوث معي اشبه بعقوبة لهم ولم اعرف كيف اتصرف حزني على فراق والدتهم ضاعفوه بحزني على افتقادهم رغم وجودهم معي احس انه طلاقي دمر حياتي ما الحل؟

المغرب اليوم

الحل لقد كنت تعيش سعيدا مع زوجتك التي تحبك وكان أولادك ينعمون بدفء الأسرة ولكنك قضيت على كل ذلك بزواجك للمرة الثانية ، من دون سيب يدعو إليه ، ما الذي استفدته من هذا الزواج الثاني ، وماذا أضاف إلى حياتك ؟ لا شيء ، بل بالعكس دمر أسرتك الأولى ، فخاب أمل زوجتك الأولى بك وكرهتك ، وحرمت أطفالك من والدتهم وحرمت نفسك ، أنت أيضا ، من المرأة التي أحببتها . لقد فات الأوان الآن على الندم ، فقد رفضت زوجتك زواجك رفضا قطعيا ، حتى وصلتما إلى الطلاق ، وتزوجت من غيرك وأنجبت أيضا ، أي أن كل أمل لك بالعودة إليها قد اختفى . حاول أن تسعد أطفالك ، اتركهم عند والدتهم او كان باستطاعتها حضانتهم ، أو اتركهم يزورونها براحتهم، فقد أسس ، كل منكما ، عائله جديده ودفع أولادكما الثمن ، فهم بحاجه لوالدتهم ولحنانها وبحاجه لك أيضا ولحضورك الايجابي في حياتهم ، فلا تظلمهم وحاول تعويضهم قدر وتفهم مشاعرهم قدر المستطاع.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab