8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم
آخر تحديث GMT02:45:03
 العرب اليوم -

ثمانية مشكلات تواجه الشباب وأهمها إشكالية الوصول إلى التعليم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

المغرب اليوم

مرحلة الشباب مرحلة مليئة بالحيوية والنشاط والانطلاق، وهي المرحلة التي تلي مرحلة المراهقة حيث تكون شخصية الفرد قد بدأت في التكون وأفكاره بدأت في التبلور، فيخوض عدداً من تجارب الحياة التي تسمح له بفهم نفسه وتطوير أنماطه السلوكية وإدارة عواطفه الداخلية بنجاح، على أن بعض الشباب قد يفتحون الباب بأنفسهم لتجارب معينة، أو تضطرهم الظروف ليكونوا تحت وطأة اختبارات غنية تحملهم مزيداً من المسؤوليات وتجعلهم يخوضون المزيد من التحديات، فيواجهون المزيد من المشاكل فتُصقل شخصياتهم وتبرُز قيمهم. بالسياق التالي "سيدتي" التقت د. سارة جابر، خبير تنمية بشرية وتعديل سلوك لتعرفك على أهم 8 مشكلات تواجه الشباب مرحلة الشباب أكثر مراحل النمو البشري عطاءً وحيوية مجموعة من الشباب ينظرون للأمام يفكرون فيما يحمل لهم المستقبل من تحديات تقول د. سارة جابر لسيدتي: تعتبر مرحلة الشباب من أكثر مراحل النمو البشري عطاءً وحيوية، ففيزيقيًا يصل الجسم في هذه المرحلة إلى النضج والكمال والقوة، ووجدانيًا تكون شخصية الفرد قد وصلت حد التبلور والتكون والتطور من كافة النواحي، فيكتسب المهارات، والمعارف وغيرها من الأمور، واجتماعيًا قد يكون في مرحلة شراكة الحياة مع نصفه الآخر، وبكل الأحوال فمرحلة الشباب هي أجمل مراحل حياة الإنسان، والتي يستمتع فيها بكل ما تسوقه له الحياة، كما أن الشباب يمكن أن يشكلوا قوة إيجابية لدفع عجلة التنمية بالوطن، عند تزويدهم بالمعرفة والفرص التي يحتاجون إليها، إلا أنهم، خاصة لو كانوا في مرحلة الشباب المبكر، من الممكن أن يواجهوا عددًا من المشاكل التي قد تؤثر على تقدمهم العلمي والعملي، وتقلل من إنجازاتهم، وتقف حجر عثرة أمام تحقيق أهدافهم. قد ترغبون في التعرف على: التغيرات النفسية في سن العشرين 8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة un.org، فهناك عدد من التحديات والمشكلات تواجه الشباب، وتقف أمام تحقيق المبادئ الأساسية لخطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030، حيث استلزمت الصيغة العالمية للتنمية المستدامة لاستراتيجية عام 2030 مراعاة دور الشباب في جميع الأهداف والغايات. وقد أتى ذكر الشباب على وجه التحديد في أربعة مجالات وعلاوة على ذلك، يتم التطرق إلى الشباب كونهم وكلاء للتغيير، المكلفين بتسخير إمكاناتهم لضمان عالم يتناسب مع تطلعات الأجيال القادمة، وهذه 8 مشكلات تواجه الشباب ويعانون منها بالعالم: المشاركة السياسية الكاملة والفعالة للشباب في المجتمعات وفي صنع القرار السياسي التهميش المجتمعي وقلة تمثيل الشباب عند التفاوض ووضع الاتفاقيات إشكالية الوصول إلى التعليم الجيد إشكالية الحصول على رعاية صحية جيدة المساواة بين الجنسين التوظيف والتغلب على مشاكل البطالة الحصول على المهارات التكنولوجية اللازمة للمساهمة في اقتصاد منتج التثقيف الفكري الجيد ومكافحة التشدد الفكري والديني 8 مشكلات خاصة يعاني منها الشباب تقول د. سارة جابر هناك عدد من المشاكل الخاصة يعاني منها الشباب بعيدًا عن المشاكل العامة التي يرزحون تحت وطأتها ولا يد لهم فيها، وهي تتعلق بسلوك الشباب نفسيًا وطريقة تنشئتهم والبيئة التي تحيط بهم وغيرها من المشاكل والتي تختلف من شاب لآخر ومنها: العزلة الاجتماعية شابة تعمل على جهاز اللاب توب الخاص بها وحولها شباب يستعرضون رأيهم في مشروع ما يعاني بعض الشباب في سياق ما من العزلة الاجتماعية، وهي مشكلة تتعلق بتقدير الذات وترتبط بشكل أو بآخر بالخوف من الرفض أو الفشل الذي يشعر به معظم الشباب، خاصة لو مازالوا بمرحلة الجامعة ولديهم مشكلة الخجل الاجتماعي، ولا يجيدون التعامل مع الآخر، خاصة لو لم يكن من نفس النوع الإجتماعي. قد ترغبون في التعرف إلى: 4 خطوات للتخلص من الخجل الاجتماعي قلة الخبرة في التعامل ومواجهة المشاكل في ظل محاولة الشاب لإثبات قوة شخصيته، ومقدرته على خوض التحديات، قد يجد نفسه في مشكلة حقيقية، يحتاج فيها للاستعانة بذوي الخبرة من كبار العائلة أو الأقارب، خاصة لو لم يخض تجارب تفتح عقله على إيجاد الحل الامثل واتخاذ القرار الأمثل، وتحت وطأة اعتزازه بذاته وشعوره بالكبرياء، ومحاولاته لجذب المزيد من الاستحسان من قبل الآخرين؛ لإثبات ذكائه ومهارته في التعامل مع المشاكل، يرفض الاستعانة بأصحاب الخبرة كوالده مثلًا، أو أستاذه أو رئيسه بالعمل، والذي قد يتسبب في تفاقم المشكلة. صراع الأجيال تعد الصراعات بين الوالدين والشباب أمرًا كلاسيكيًا في هذه المرحلة من التطور البشري، وتحدث عمومًا؛ لأن الشاب ومنذ مراهقته يسعى لبناء شخصيته الخاصة بعيدًا عن والديه، ويتبنى عادة موقفًا ممنهجًا ضدهم، نظرًا لأنه يربط شخصية كبار السن إلى نظام كامل من القيود التي تحد من حريته. في الوقت نفسه، من الشائع بالنسبة للشباب خاصة حديثي العمر، أن ينظروا إلى حكمة الكبار ووجهات نظرهم المتوازنة المبنية على الخبرة والتجربة على أنها صراعات شخصية، فيحاولون شخصنة كل الأمور، ومن ثم قد يقعون في المشاكل ببساطة، ويرفضون الاستعانة بذويهم (كما ذكرنا من قبل) سرعة الغضب بحسب الدراسات فكثير من الشباب يعانون من سرعة الغضب، بسبب ضغوطات الحياة المتمثلة في البحث عن عمل مناسب، أو حتى استكمال التحصيل العلمي ومحاولة اكتساب المهارات المناسبة لسوق العمل. وإذا تابعت السياق التالي ستتعرفون إلى: وسائل الشباب للتنفيس عن غضبهم كما اعترفوا لـ "سيدتي" سوء التخطيط وإدارة الوقت شابة تشعر بالهزيمة تحت وطأة ما تعانيه من مشاكل وضغوط يعد سوء التخطيط من قبل العديد من الشباب أمرًا شائعًا جدًا، فهم يعانون عدم وجود استراتيجيات فعالة لإدارة الوقت، ومن ثمّ يتحول التسويف لأسلوب حياتهم مما يؤدي إلى انخفاض الطاقة وتفاقم الكسل والتخاذل عن الأهداف. السلوك المتهور الشباب مرتبط بالطاقة والحيوية والعجلة والسرعة والتسرع، ولذلك فإنه من الشائع نسبيًا أن يجنح الشاب لسلسلة من السلوكيات التي قد تتسم بالتهور، وقد لا تهدد سلامته فحسب، بل تهدد أيضًا سلامة الأشخاص من حوله، وهذه السلوكيات عادة ما يكون لها علاقة بالبحث عن الاستحسان الاجتماعي، وديناميكيات التنافس على الاهتمام التي تحدث بين الشباب في نفس العمر، وهي أكثر شيوعا بين الشباب الذكور عنها بين الشابات الإناث. الاستخدام السيئ للتكنولوجيا تساهم وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الويب والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني في ضياع كثير من الوقت، وفي ارتفاع معدل التشتيت لدى الشباب، وفي الوقت الذي يمكن للشباب استخدام الوسائل التكنولوجية فيما يفيد من تعلم مهارات جديدة أو زيادة الخبرات العلمية، إلا أنهم يضيعون وقتهم في البحث وراء الفنانين والمشاهير، وإنشاء محتويات تافهة بلا مضمون. الخوف من المستقبل عدم وجود استراتيجية لما سيكون عليه المستقبل قد يكون مشكلة حقيقية بحياة الشباب، فشعور الشاب بأنه يتجه للمجهول، خاصة لو كان قد انتهى من دراسته الجامعية ولم يجد الوظيفة المناسبة له، ولم يحدد ما سيفعله في مستقبله، فتحيط به الأفكار السلبية التي تثير مشاعر الخوف والقلق من المجهول.

arabstoday

الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 20:02 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام
 العرب اليوم - ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:26 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يعلن دمج الفصائل المسلحة مع الجيش تحت
 العرب اليوم - الشرع يعلن دمج الفصائل المسلحة مع الجيش تحت إدارة وزارة الدفاع

GMT 03:24 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

شبكة «سي إن إن» تقر بتعرضها للتضليل بشأن
 العرب اليوم - شبكة «سي إن إن» تقر بتعرضها للتضليل بشأن تقرير السجين السوري

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

كيفية تخطى الذكريات المؤلمة

GMT 22:02 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

استراتيجيات لتعليم الطفل مواجهة مشاكله وحلها بنفسه

GMT 10:10 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 10:10 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 15:57 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة التجاهل الزوجي وتأثيره على العلاقة الزوجية وكيفية
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى
 العرب اليوم - الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف
 العرب اليوم - أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 19:09 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق نيسان مورانو 2025 الجيل الرابع الجديد في
 العرب اليوم - انطلاق نيسان مورانو 2025 الجيل الرابع الجديد في الولايات المتحدة

GMT 10:34 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

كارول سماحة تقدم أول أعمالها الغنائية من إبداعها
 العرب اليوم - كارول سماحة تقدم أول أعمالها الغنائية من إبداعها الخاص بكلماتها وألحانها في خطوة فنية جديدة ومميزة

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:02 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab