اكتشفي هل ستنجح العلاقة في فترة التعارف
آخر تحديث GMT00:37:37
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اكتشفي هل ستنجح العلاقة في فترة التعارف

المغرب اليوم

فرحتي بعلاقتي الجديدة، جعلتني أُسرع بالاتصال بأقرب صديقة لي رغبة مني في أن أحكي لها كل تفاصيل هذه العلاقة وكيف بدأت وبالفعل اتصلت بها وجلسنا في إحدى المقاهي، وكنت متوترة وسعيدة بل لدي مشاعر مختلطة وقبل أن أبدأ في الحديث، بدأت هي بالشكوى...صديقتي: مشاكل تجهيزات الفرح وتدخل الأهل أثرت على علاقتنا... تقريبا نتكلم عن تجهيزات الفرح فقطأنا: حاولوا الخروج والتحدث في أمور بعيدة عن تجهيزات الزفاف ومشاكل الأهلصديقتي: هو رافض التكلم... في حالة من الصمت والنكد تسيطر عليهأنا: هل أصبحتي شخصية نكدية (ضحكة سمجة) أم تطلبي منه الكثيرصديقتي: لا، أنت تعرفينى جيداً ولكني تحت ضغطورن هاتفي بالنغمة المخصصة للرسائل، حاولت فعلًا التركيز مع المناقشة المحتدمة بيني وبين صديقتي لإنقاذ خطبتها وحل مشاكلها التي لا حصر لها، إلا أنه بعث لي برسالة "متى سأقابلك". وبالرغم من تعارفنا الذي بدأ منذ شهرين فقط، إلا أن قلبي بدأ يخفق بشدة مع كل رنة له، بل وتغمرني سعادة غريبة عندما نلتقي."هل تسمعيني؟ حالة العشق والهيام لن تستمر معك أكثر من ٥ أشهر" استفقت على صوت صديقتي وهي تتحدث بصوت عالٍ وتحاول أن توقظني كما تقول من "علاقتي الجديدة". تحاول بكل طاقتها أن تجعل الدنيا سوداء في عيوني وتعطيني جرعة من التشاؤم كالتي تعيشها، ولكني بالطبع لن أستسلم إلى نظرتها التشاؤمية وتجربتها التي أوشكت على الفشل قبل بدايتها كما تدعي واكتفيت بالنظر إليها مبتسمة."هل فعلاً ستستمر؟" بدأ قلبي يخفق مع هذا السؤال الذي يجول في خاطري لأول مرة، هل هذا الإحساس سيزول وأصبح بعد سنوات مثل صديقتي أجلس فقط مع صديقاتي لأشتكي وأبحث عن مخرج لحالة الضغط المستمرة؟ هل سأنتقل من فترة التعارف الجميلة إلى الخطوبة ومشاكلها التي كرهتها حتى قبل خوض التجربة؟الفترة الجميلةسواء وافقت على هذه الفترة أم لا، فهذا الوقت أصبح من الأمور الهامة في جيلنا خاصة أنها فترة "التعارف" دون الدخول في تعقيدات الخطوبة والجواز الذي فرضها علينا المجتمع والعادات. وهي وبشهادة الكثيرين من أحلى الأوقات، خاصة أنها فترة "اختبار الحب" حيث تغمرك المشاعر وتسعي لمشاركة حياتك واهتماماتك مع شخص آخر. وبعيدًا عن قيود وتعقيدات المجتمع، فكل طرف في العلاقة لا ينتظر شيئا سوى معرفة شخصية الآخر، كما يسعى كلاكما لإنجاح الأمر ومنح هذه العلاقة فرصة للدخول في مرحلة البعبع "الخطوبة" وتدخل الأهل المصاحب عادة ببدء المشاكل.لماذا تفشل هذه العلاقة؟بعد الانتهاء من الجزء الأول من العلاقة "فترة التعارف الجميلة"، ندخل في الجزء الثاني "أنت لا تفهمني" وهذا الجزء يتسم بالصدمة حيث تختلف الآراء والذي يؤدي إلى العند والتمسك بالرأي فيها وبالتالي تدخل العلاقة في نفق مظلم ومن ثم نهاية العلاقة.وعادة ما تفشل العلاقة بسبب فقدان الشعور بالأمان، والإحساس بأنك مجرد لعبة وهذه من أصعب الأحاسيس التي تشعر بها الفتاة خاصة عند عدم وضع مبادئ واضحة لهذه العلاقة... فهل هي مجرد استلطاف يصاحبه عدم القدرة على أخذ الموضوع بشكل جدي، أم هي علاقة ننتظر حدوث تطورات فيها بشرط أن تتوافق شخصياتنا وأسلوب حياتنا؟المرحلة الأولى التي تقف عند "التعارف" عليك أن تفهمي منذ البداية أنها علاقة ستنتهي عند هذا الحد واحذري من الوقوع فريسة لأوهامك.أما بالنسبة للمرحلة الثانية، فعليك التأني ومعرفة الشخص الذي تودين الارتباط به معرفة جيدة، ولا تتسرعي في محاولة إنجاح الأمر بأي طريقة وكوني على طبيعتك حتى لا يكتشف عكسها عند الدخول في مرحلة الخطوبة. ويجب الابتعاد تماما عن محاولة إنجاح الأمر بسرعة، لأنه يؤدي إلى فقدانك شخصيتك ومحاولة إرضاء الطرف الآخر حتى لو على حساب نفسك، وذلك قد يصيبك بالتوتر وبدء النكد مما يجعل الطرف الآخر يشعر بكم من المشاعر السلبية ومن ثم يسعى سريعاً إلى فك الارتباط بينكما.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات
 العرب اليوم - بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات الجنائية الدولية بما في ذلك مذكرة الاعتقال الصادرة ضد نتنياهو

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab