اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة
آخر تحديث GMT04:28:35
 العرب اليوم -

اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة

المغرب اليوم

عادة ما يتسم الأشخاص المجتهدون والملتزمون في أماكن العمل بالطاقة والحيوية التي قد تدعو البعض للاستغراب، بل وطرح تساؤلات حول سبب هذه البهجة والحماس لتنفيذ المهام، وحسب المستشارة الأسرية ومدربة التنمية البشرية عبير النويلة فإن هذه الصفات هي نتاج حب العمل، فهل سبق وأن وقعتِ في حب العمل؟ وما الذي ستحصلين عليه في حال قررت التركيز على جوانب عملك الإيجابية لتقبله، وبالتالي الوقوع في حبّه؟ هذا ما ستجدينه في هذا المقال، حيث تشرح لنا النويلة فوائد حبّ العمل. تستهل المستشارة الحديث حول فوائد حب العمل بقول الله تعالي: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون}، وتضيف: "في الحقيقه حُب العمل والشعور بالانتماء لمكان وظيفتك هو أمر مهم جداً لمنحك الراحة وأسرار السعادة، ولكن الأهم من ذلك كله هو أداء العمل وأنت في حالة من الرضا، والذي من خلاله سوف تجدين هذه المشاعر الإيجابية". وفيما يلي بعض التساؤلات التي ستساعدك إجاباتها على توضيح رؤيتك للأمور الخاصة بعملك ومسارك المهني: هل أُمارس هوايتي في عملي؟ هل أجد شغفي في عملي؟ ما هو الدافع وراء ذهابي كل يوم إلى مكان العمل؟ هل الدافع هو الاستمتاع والرضا أم الواجب الذي عليّ أن أقوم به كل يوم من أجل أن أحصل على قوت يومي من غير أي مُتعه أو سعادة؟ هل أستنفد طاقتي في المكان المناسب ؟ هل أبذل مجهودي فيما أُحب وأرغب أم فيما أكره وأجبر عليه؟ هل ما أحمله من مشاعر غضب واستياء له علاقه بحبي أو كرهي لعملي؟ وهل أجد نفسي في حالة من تطوير الذات بشكل مستمر في مجال عملي، أم أني أقف في مكاني منذ فترة ولا أطمح للتطوير؛ لأني لا أجد نفسي في هذا المكان؟ من خلال الإجابة عن هذه التساؤلات ستجدين الدافع وراء مشاعرك التي تحملينها اليوم؛ سواءً كانت مشاعر إيجابية مليئة بالحب والسعادة والأمل والإقبال على الحياة؛ والتي بدورها تمنحك الطاقة والتجدد والتفاؤل، أم مشاعر سلبية، تحمل في طياتها الاستياء والشكوى والتذمر والتي بدورها تهدر من طاقتك وتقلل من إنتاجيتك وبالتالي تطورك. أنت تختارين العيش بسعادة! في كل نواحي الحياة يوجد الشيء وضده، وفي كل وظيفة وعمل تجدين الإيجابيات والسلبيات، وهنا الخيار خيارك في التركيز على إيجابيات عملك أو سلبياته، قد لا تحبين ما تعملين ولكن بإمكانك أن تُركزي على المُعطيات الإيجابية في وظيفتك، وبالتالي سترفعين من مستوى أدائك وستجدين المُتعة في النتائج، والعكس صحيح، فكلما ركزت على السلبيات وعلى ما لا تُحبين في عملك وعلى ما ينقصك فيه، ستجذبين لنفسك التعب والتذمُر؛ ما سيؤثر على إنتاجيتك وتطورك في مجال عملك.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 04:09 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يطالب الغرب بأنظمة دفاع جوي جديدة بعد
 العرب اليوم - زيلينسكي يطالب الغرب بأنظمة دفاع جوي جديدة بعد ضربة "أوريشنيك"

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab