هاني شاكر يابخت النقابة بك

هاني شاكر ...يابخت النقابة بك

هاني شاكر ...يابخت النقابة بك

 العرب اليوم -

هاني شاكر يابخت النقابة بك

نسرين علاء الدين

شعاع نور وبارقة أمل أعادت لتنير جدران نقابة المهن السينمائية من جديد بعد تولي الفنان الخلوق هاني شاكر منصب النقيب حيث أعاد الخبر إلى الأذهان قيمة الفن الجميل وريادة مصر في مجال الفن التي يحمل على عاتقه مسؤولية إعادتها إليها.

وعانت نقابة الموسيقيين على مدار أعوام طويلة من خلل تام في الإدارة وإغفال قيمتها كصمام أمان في صناعة الأغنية المصرية التي أخذت طريقها في الانحدار لأن ما بنى على باطل فهو باطل والأساس كان غير متماسك داخل جدرانها التي تحمي حقوق صانعيها.

وأخذت أصوات الأنا في الارتفاع على المناصب بصرف النظر على المصالح التي تضيع من الأعضاء وأخذت الاشتباكات في التزايد من نقيب إلى نقيب منذ قيام ثورة يناير واكتشاف كم السرقة التي تعرضت لها في قبضة الوسيمي ثم جاءت قلة خبرة مصطفى كامل في تولى المنصب كصاعقة للجمهور ولم تأت الآمال في إيمان البحر درويش في محلها لتصحيح الأوضاع.

رسالة إلى النقيب الجديد المحترم نعي جيدًا حجم المسؤولية التي تقع على عاتقك ولكن الأمل المتبقي في حماية الصناعة وإعادة الحقوق إلى أصحابها وإعادة السمعة الطيبة التي هي جزء من شخصيتك ورائحتك العطرة طوال مشوارك الفني وهو ما يساعدك في إعادة النقابة إلى مكانتها، إلى جانب مساهماتك في عودة ليالي التليفزيون ونطمح في الاستفادة بعلاقاتك على مستوى الوطن العربي بأكمله في التوسط لإعادة الفن المصىري إلى دوره عربيًا وعالميًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاني شاكر يابخت النقابة بك هاني شاكر يابخت النقابة بك



GMT 18:02 2024 الثلاثاء ,20 آب / أغسطس

شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   

GMT 06:37 2022 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

انفلات ممثل محبط

GMT 08:24 2022 الأحد ,14 آب / أغسطس

نجاة «سيدة القصيدة العربية»

GMT 19:47 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيديو كليب صورة افتراضية

GMT 14:02 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

يشبهنا صراع العروش

GMT 08:04 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

" ابو العروسة " والعودة للزمن الجميل

GMT 07:59 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

محمود مرسي

GMT 08:06 2019 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

أحمد زكي

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab