رونارد والمنتخب المغربي

رونارد والمنتخب المغربي

رونارد والمنتخب المغربي

 العرب اليوم -

رونارد والمنتخب المغربي

بقلم : الحسين بوهروال

لم يشارك أحد في المونديال بصفته عربيا ،نحن ومصر وتونس نمثل أفريقيا إلى جانب السنغال ونيجيريا، لحد الآن لم يغادر البطولة أحد قبل آخر مباراة في المجموعات،هناك من يود أن يكون سباقا في كل شيئ حتى ما يحتاج إلى قرارات واعتماد نتائج المباريات.إذا قضي الأمر لماذا علينا انتظار المباراة الأخيرة يوم 25 حزيران ؟ تحصيل حاصل، نعم ولكن لماذا لا ننتظر حتى يحصل هذا الحاصل ؟ إنه إمعان في شماتة وهمية ولا مبرر لها قد تصل إلى درجة العقوق. فريقنا الوطني كان رائعا جمهورنا كان اروع المدرب بنى فريقا لعام 2019 وقطر 2022. إنه من إختار اللاعبين ليتجرأ عليه بعض الجاهلين في الرياضة وكرة القدم على الخصوص .ليس المغرب وحده من سيغادر بل 16 فريقا. ستحدث مفاجآت بعد كل دور لاتستعجلوا، الشيطان يكمن في التفاصيل كما يقال.من نكون نحن ؟ البرازيل،المانيا، الارجنتين، بريطانيا، ايطاليا أو هولاندا الغائبتين وكم هو ترتيبنا في تصنيف الفيفا حتى نطلب من لا عبينا احضار القمر او تحقيق المستحيل ؟ هل رأيتم يوما ثعلبا يبكي ؟ إخجلوا من انفسكم واحترموا منتخبكم الكبير . عاش الأسود ورفيقهم الثعلب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونارد والمنتخب المغربي رونارد والمنتخب المغربي



GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 09:31 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الكرة الافريقية والتحرر من رواسب الاستعمار

GMT 09:27 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كرة القدم التي 3

GMT 12:55 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

الجمعيات والمرافق الرياضية

GMT 12:18 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

ملعب الحارثي والعشق الأكبر

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab