مايكل جاكسون لم يكن لديه أي طرف راع لحفلاته الاخيرة
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

مايكل جاكسون لم يكن لديه أي طرف راع لحفلاته الاخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مايكل جاكسون لم يكن لديه أي طرف راع لحفلاته الاخيرة

لوس انجليس - ا ف ب

قال احد الشهود امام المحكمة الاثنين ان سمعة مايكل جاكسون السيئة في السنوات الاخيرة التي سبقت وفاته حالت دون حصوله على اطراف راعية لحفلاته الاخيرة رغم مبيعات قياسية لبطاقات خمسين حفلة كان ينوي اقامتها في لندن. واتت شهادة اريك بريغز المسؤول في شركة الاستشارات "اف تي اي كونسالتينغ" في بداية الاسبوع الرابع عشر من المحاكمة الطويلة بين عائلة مايكل جاكسون وشركة "ايه اي جي" المروجة لهذه الحفلات. وتلاحق والدة مايكل جاكسون واطفاله الثلاثة هذه الشركة بتهمة الاهمال لاستعانتها اخدمات الطبيب كونراد موراي للاهتمام بصحة "ملك البوب". ويمضي موراي راهنا عقوبة بالسجن اربع سنوات بعد ادانته بتهمة القتل غير العمد. وتطالب العائلة الشركة بعطل وضرر قدره 1,5 مليار دولار وهي الارباح التي كان ليحققها مايكل جاكسون لو بقي على قيد الحياة بحسب تقديرات شاهد استدعته جهة الادعاء. لكن بريغز وهو احد شهود جهة الدفاع دحض هذه التقديرات امام المحكمة العليا في لوس انجليس مشددا على ان سمعة المغني كانت سيئة جدا في السنوات التي سبقت وفاته في 25 حزيران/يونيو 2009 الى درجة ان اي طرف لم يكن يرغب برعاية عرضه الاخير. واوضح بريغز "ان الماركات الكبيرة تقدر الفنانين الكبار لكن هذا لا يعني انها ترغب في ان يرتبط اسمها بهؤلاء". وقال ان صورة مايكل جاكسون عرفت تحسنا في التسعينات لكنها انحدرت الى ادنى مستوى في 2003 "لاسباب عدة" من بينها خصوصا الاتهامات بالاعتداء جنسيا على اطفال. وقال بريغز ان الماركات الكبرى كانت تعتبر ان الارتباط مع مايكل جاكسون يشكل مخاطرة اذ ان معلومات قد تكشف في اي لحظة "والماركات الكبيرة لا تحب المفاجات". وقد توفي مايكل جاكسون في سن الخمسين من جرعة زائدة من مخدر بروبوفول القوي الذي كان يستخدمه كمنوم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايكل جاكسون لم يكن لديه أي طرف راع لحفلاته الاخيرة مايكل جاكسون لم يكن لديه أي طرف راع لحفلاته الاخيرة



GMT 13:05 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يمازح الجمهور بعد انتقاد إطلالته الأخيرة

GMT 13:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

نصيحة مهمة من سوسن بدر للسيدات

GMT 12:59 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يتصدر التريند بفيديو عفوي مع ابنتيه

GMT 12:56 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عيد ميلاد رحمة رياض مختلف هذا العام لهذا السبب

GMT 12:50 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تنفعل على الصحافيين في عزاء والدها

GMT 09:57 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

نجوم الفن يواسون ياسمين عبد العزيز بوفاة والدها

GMT 09:52 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تساند ياسمين عبد العزيز رغم الخلافات

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

أول رد من أنغام على جدل لقب «صوت مصر»

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab