الرقصة الأخيرة تختتم مهرجان الهواة في مستغانم
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

"الرقصة الأخيرة" تختتم مهرجان الهواة في مستغانم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الرقصة الأخيرة" تختتم مهرجان الهواة في مستغانم

الرقصة الأخيرة
مستغانم ـ واج

 قدمت جمعية القوالة لغيليزان خلال السهرة الأخيرة من منافسة المهرجان الوطني ال47 للمهرجان الوطني لمسرح الهواة بمستغانم "الرقصة الأخيرة" عرض أسطوري يذكر بدور المثقف.
يعد العرض الذي دام 65 دقيقة صرخة من القلب و تعبيرا عن استياء يجعل المتفرج و المثقف على وجه الخصوص يعيد النظر في أموره و يعيد تحديد خياراته بشأن سير الحياة في القصر.
صالح  مار يبحث عن الأكل يصل أمام مدخل قصر كبير يحرصه سليمان توجد أمامه مزبلة كبيرة مليئة ببقايا الأكل رماها سكان هذه القلعة.
و لم يفلح صالح في إيجاد الأكل في المزبلة رغم محاولته العديدة لان سليمان الذي كان يسهر على أسرار العائلة الحاكمة كان يقاطعه كل مرة.
كما حرص صالح على نشر كتابات رجل عجوز كان التقاه في الماضي تضمن محتواها معلومات وجيهة بخصوص القصر.
و في نص غني بالعبر و إخراج محكم كانت الأحداث تتوال النزاعات الجسدية و الفكرية بين الطرفين الذين حملا النص ببراعة.  فكان الجمهور العريض يكتشف على مر الأحداث أوضاع مختلفة تارة في الصمت و تارة أخرى في المرح و البهجة.
و ستختتم فعاليات الطبعة ال47 للمهرجان الوطني لمسرح  الهواة لمستغانم الذي افتتح في 24 أيار الماضي غدا السبت بحفل توزيع الجوائز على الفائزين.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرقصة الأخيرة تختتم مهرجان الهواة في مستغانم الرقصة الأخيرة تختتم مهرجان الهواة في مستغانم



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab