مناقشة ديوان حرير الحزن لهويدا عطا في مكتبة مصر
آخر تحديث GMT06:59:02
 العرب اليوم -

مناقشة ديوان "حرير الحزن" لهويدا عطا في مكتبة مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مناقشة ديوان "حرير الحزن" لهويدا عطا في مكتبة مصر

الشاعرة هويدا عطا
القاهرة ـ أ.ش.أ

عقدت مكتبة مصر العامة بالجيزة ندوة ثقافية لمناقشة ديوان "حرير الحزن" للشاعرة هويدا عطا.
وقال الناقد أسامة حداد إن الشاعرة هويدا عطا لها دور فعال في الحياة الثقافية من خلال كتابتها المتعددة شعرا وسردا وصالونها الثقافي الذى تقدم من خلاله أصواتا أدبية جديدة، وتساهم في التفاعل بين المبدعين، فضلا عن استمراريتها ومواصلتها للكتابة، لا سيما الشعر الذى يحاول أن يجعل العالم أكثر جمالا وإنسانية بما يقدمه من قيم وأنساق جمالية وجاء ديوانها حرير الحزن الذى ينتمى لقصيدة النثر.

وأكد حداد ان أجواء الديوان متوائمة مع الآداء الشعري والذى حمل الكثير من آليات قصيدة النثر حيث التكثيف والاعتماد على الصورة البصرية والممتدة والموسيقى الداخلية النابعة من الحالة الشعرية نجد ذلك فى أمثلة عديدة .

وقام الشاعر محمود حسن بالقاء خمسة قصائد للشاعرة منها :قصيدتى اليتيمة ، اخضرار غامض وقلبى لا ينام وشاجية الحكايا ، كما القت الشاعرة هويدا عطا قصائد:رقصة الدلفين وسيدة الاحزان وزمن الملح.

وصاحب الامسية غناء لمطربى الاوبرا يحيى عبد الحليم ومنى زكى وايضا فرقة وهم الغنائية ."حسام وكارمة والقى الكثير من الحضور بعض الكلمات التى تضمنت شكر وترحيب بالشاعرة وبعض القصائد المنوعة وايضا التقطت الكثير من الصور التذكارية على ضفاف النيل الساحر
وقد ادارات الندوة الشاعرة والفنانة التشيكيلة شاهيناز عزت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة ديوان حرير الحزن لهويدا عطا في مكتبة مصر مناقشة ديوان حرير الحزن لهويدا عطا في مكتبة مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab