مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم
آخر تحديث GMT12:14:55
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم

كتاب
القاهرة ـ أ ش أ

(التعليم في مصر من فجر الحضارة الإنسانية حتى عصر الإنترنت) كتاب جديد للدكتور أحمد دويدار عبده البسيوني رئيس جامعة قناة السويس الأسبق، صدر عن مركز الأهرام للنشر.
ورغم سيل الدراسات والكتب التي تناولت موضوع التعليم إلا أن هذا الكتاب يقدم طرحاً جديداً ومختلفاً، فهو يغوص في التجربة التاريخية للتعليم المصري، قبل أن ينتقل إلى عصر الانترنت، في محاولة ليس فقط لربط الماضي بالحاضر وإنما لرصد النماذج التعليمية المتعددة التي مر بها تاريخ التعليم في مصر، بمراحله المختلفة من العصر الفرعوني حتى الآن للاستفادة منها في إصلاح واقع التعليم المتدهور.
ويوضح الكتاب أنه مع بدايات العصر الحديث ظل التعليم في مصر قبل تولى محمد على الحكم, قاصرا على العلوم الإسلامية, وكان الأزهر والكتاتيب هي المنافذ الوحيدة لتلقى هذه العلوم، ولم يكن هناك اهتمام بالتعليم كسياسة دولة، كما كانت الحركة العلمية فردية ونادرة، ومع دخول الحملة الفرنسية ودخول المطبعة مصر فتحت العيون المصرية على نور العلم والحضارة، وبدأت في مصر أولى خطوات التنوير وزاد من وتيرة هذه الحركة تولي محمد على الحكم وإنشاؤه العديد من المدارس سواء العسكرية والمدنية.
ويشير الكتاب إلى أنه مع دخول مصر القرن العشرين بدأ التفكير فى إنشاء الجامعات، وكانت أول جامعة هي جامعة القاهرة، وكان ذلك العام 1914 ثم توالى إنشاء الجامعات المصرية والتى تخرج منها عدد كبير من أساطين العلم. 
وفي هذا الكتاب الذي يقع في 279 صفحة من القطع المتوسط يقدم المؤلف خلاصة رحلته مع العملية التعليمية، والتي انتهى منها بأن إصلاح التعليم لن يكون إلا بالعودة إلى تجربة الماضي للتعرف على إيجابياته وسلبياته، لوضع استراتيجية متكاملة لمعالجة التعليم الذي يعد الركيزة الأولى ليس في تقدم الدولة وحدها وإنما في بناء الإنسان.
ولا تقف أهمية الكتاب على ما يكشفه من تجارب تعليمية تاريخية، وإنما يقدم رؤية نقدية منهجية للعملية التعليمية طوال هذه العصور، وبناء صورة ذهنية متكاملة للتعليم.
كما تبدو أهمية الكتاب في كونه الأول من نوعه الذي يتعرض لتجربة التعليم بالتفصيل في العصر الفرعوني والعصر البطلمي فضلا عن الاستفاضة في مناقشة التعليم، وأبعاده في مصر بعد الفتح الإسلامي دون أن يغفل الغوص في التعليم التكنولوجي الذي يعتمد قوامه الآن على الإنترنت.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab