توقيع محاورات على دروب المعرفة للأديب كمال سري الدين
آخر تحديث GMT05:21:11
 العرب اليوم -

توقيع "محاورات على دروب المعرفة" للأديب كمال سري الدين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - توقيع "محاورات على دروب المعرفة" للأديب كمال سري الدين

توقيع "محاورات على دروب المعرفة" للأديب كمال سري الدين
بيروت - العرب اليوم

نظمت "دار النهار" بالتعاون مع بلدية بزبدين ورابطة آل سري الدين ندوة فكرية حول كتاب "محاورات على دروب المعرفة" بجزئيه الثاني والثالث للأديب كمال سري الدين، أدارها المربي سلطان أبو الحسن، في خلية آل سري الدين في البلدة، وبحضور النائب السابق أيمن شقير، ومفوض الداخلية في الحزب التقدمي الإشتراكي هادي أبو الحسن، وأعضاء من المجلس المذهبي الدرزي، وفاعليات، وأهالي البلدة.

وشارك مُحاضرًا الدكتور محمد شيا، ورئيس اللجنة الثقافية في المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، فتناولا الكتاب، وما عالجه على مستوى فلسفة الفكر والجدلية المعرفية التي طرحها الكاتب من وجهات نظر عدة، تلامس تعددية الآراء والجدل المستمر بين العقل والقلب والشباب والشيخوخة، من خلال طرحه للمواضيع ومعالجتها في سياق هذه الجدليات، ومن وجهات النظر المتباينة التي تنبع من البيئة والتربية والثقافة وسعة العقل وقوة المنطق، ليضع القارئ أمام صورة ملموسة ونتيجة عاقلة في قضايا عدة.

وعرّف سري الدين بكتابه على طريقته بكلمات، عبّر فيها عن مدى إلتصاقه بهموم مجتمعه وسعيه الدؤوب لدفعه قدمًا نحو التطور، بمنظورٍ يكفل الأصالة والتجدد في آنٍ معًا.

وشكر كل من ساهم في تنظيم الندوة وحضر، وحيا المتحدثين شاكرًا حضورهما وثمن تقييمهما وتحليلهما الدقيق بين فلسفة العقل والروح والحكمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقيع محاورات على دروب المعرفة للأديب كمال سري الدين توقيع محاورات على دروب المعرفة للأديب كمال سري الدين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab