المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

"المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثاً عن دار الكتب الإلكترونية كتاب تحت عنوان "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود" للدكتور محمد الملاح. الكتاب يناقش بالأدلة القرآنية، والعلمية أوهام علقت فى أذهان المسلمين نقلها المفسرون جاهزة من التوراة نقلا مباشرا بلا أدنى تدبر لآيات القرآن، كما نقلوا عن الغرب تصوراتهم النظرية عن الكون بما يخالف صريح القرآن، وقد دارت مناقشات الكتاب لتجيب عن هذه الأسئلة منها هل الإسلام هو الدين الوحيد؟.. ومن جاء بالأديان الأخرى؟.. هل هناك دين سماوى، وآخر وضعى؟.. ما نصيب المسلمين من الإسلام؟.. هل توزيع ثروات المسلمين يتفق فى شىء مع الإسلام؟.. هل علم الله كعلم البشر؟.. أو قريب منه؟.. هل أحاديث المسيح الدجال فى الإسلام صحيحة؟.. وهل ظهر هذا الدجال الذى هو فتنة المسلمين؟.. هل كان فرعون موسى مصريا كما تقول التوراة؟.. وهل فرعون هذا اسما، أم لقبا؟.. وهل نحن ـــ كمصريين ــــ فراعنة؟.. وهل هؤلاء الفراعنة هم من بنوا أهرامات الجيزة العملاقة، وأبو الهول؟.. ولماذا هى الأثر الوحيد الأصم الذى ظل صامتا من النقوش، وكذلك أبو الهول؟.. وما أحقاف قوم عاد؟.. وأين هى مساكن قوم عاد التى أكد القرآن وجودها تماما مثل مساكن قوم ثمود الموجودة فعلا؟..ما أصل الفلسفة؟.. وماذا عن فتنة الاستنساخ؟.. وهل هى اقتراب علمى من فكرة البعث فى الآخرة؟..  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab