صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ
آخر تحديث GMT05:04:32
 العرب اليوم -

صدور كتاب "المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور كتاب "المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ"

غلاف الكتاب
القاهرة ـ أ.ش.أ

أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب ،برئاسة د.أحمد مجاهد ، كتاب بعنوان "المقاهى الأدبية فى باريس حكايات وتاريخ" تأليف هدى الزين .

تميزت المدن الأوربية الكبيرة مثل باريس ولندن وأمستردام وروما منذ عصر النهضة بظهور ما يسمى بالمقاهى الأدبية ،وهذه الظاهرة شهدت انتشارا واسعا خلال القرن التاسع عشر والقرن العشرين وباتت هذه المقاهى المكان المفضل الذى يرتاده كبار الأدباء والشعراء والمفكرين والفنانين. فالمقهى الباريسى مثلا ليس مجرد مكان للجلسة واللقاء والحديث بل إنه أحد ابرز التعبيرات العبقرية فى فرنسا ، وتعد باريس مدينة المقاهى بلا منازع منها خرجت تيارات أدبية وفنية وفكرية واندلعت الانتفاضات والثورات. ولذلك تميزت بين عواصم العالم كعاصمة للثقافة العالمية.

وقد برز دور المقاهى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين وبالأخص فى أوروبا ،إذ تحولت إلى مؤسسات ثقافية وسياسية وارستقراطية يجتمع فيها الأدباء والشعراء والسياسيون ونبلاء المجتمع مما جعل الاهتمام بتصميم المقهى وزخرفته ومقتنياته الفخمة أمرا ملحا لزبائنه حتى بدت فى عصرنا الحالى متحفا تاريخيا ومقصدا سياحيا مميزا يسترشد به السياح ويتمتعون بزخارفه وتحفه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab