صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

صدور كتاب "المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور كتاب "المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ"

غلاف الكتاب
القاهرة ـ أ.ش.أ

أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب ،برئاسة د.أحمد مجاهد ، كتاب بعنوان "المقاهى الأدبية فى باريس حكايات وتاريخ" تأليف هدى الزين .

تميزت المدن الأوربية الكبيرة مثل باريس ولندن وأمستردام وروما منذ عصر النهضة بظهور ما يسمى بالمقاهى الأدبية ،وهذه الظاهرة شهدت انتشارا واسعا خلال القرن التاسع عشر والقرن العشرين وباتت هذه المقاهى المكان المفضل الذى يرتاده كبار الأدباء والشعراء والمفكرين والفنانين. فالمقهى الباريسى مثلا ليس مجرد مكان للجلسة واللقاء والحديث بل إنه أحد ابرز التعبيرات العبقرية فى فرنسا ، وتعد باريس مدينة المقاهى بلا منازع منها خرجت تيارات أدبية وفنية وفكرية واندلعت الانتفاضات والثورات. ولذلك تميزت بين عواصم العالم كعاصمة للثقافة العالمية.

وقد برز دور المقاهى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين وبالأخص فى أوروبا ،إذ تحولت إلى مؤسسات ثقافية وسياسية وارستقراطية يجتمع فيها الأدباء والشعراء والسياسيون ونبلاء المجتمع مما جعل الاهتمام بتصميم المقهى وزخرفته ومقتنياته الفخمة أمرا ملحا لزبائنه حتى بدت فى عصرنا الحالى متحفا تاريخيا ومقصدا سياحيا مميزا يسترشد به السياح ويتمتعون بزخارفه وتحفه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ صدور كتاب المقاهي الأدبية في باريس حكايات وتاريخ



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab