اشتباكات في طرابلس لاعتقال وزير في حكومة الإنقاذ
آخر تحديث GMT06:03:53
 العرب اليوم -

اشتباكات في طرابلس لاعتقال وزير في حكومة الإنقاذ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اشتباكات في طرابلس لاعتقال وزير في حكومة الإنقاذ

ثوار طرابلس
طرابلس ـ العرب اليوم

شهدت العاصمة الليبية طرابلس اشتباكات مسلحة عنيفة الليلة الماضية، بين فصائل مسلحة تابعة للمؤتمر الوطني العام بمحيط مقر رئاسة الوزراء وسط العاصمة طرابلس، وذلك على خلفية التحفظ على وزير التخطيط بحكومة طرابلس من قبل كتيبة "ثوار طرابلس".

وذكرت مصادر محلية اليوم، إن الاشتباكات وقعت الليلة الماضية بين مسلحين من مدينة زليتن التي ينحدر منها وزير التخطيط أحمد القدار، وكتيبة ثوار طرابلس، التي تحفظت على الوزير.

وفي السياق ذاته، أعلنت كتيبة "ثوار طرابلس" في بيان لها ، أنها "تحفظت" على وزير التخطيط في حكومة طرابلس أحمد عمر القدار، بعد أن اتهمته باستغلال اسمها لإرهاب الموظفين في الوزارة.

واتهمت الكتيبة "وزير التخطيط بتجاوز القانون، وإطلاق يده على مسترجعات الميزانية والتصرف فيها دون الرجوع للوائح والقوانين، وصرف تفويضات مالية بالمخالفة قبل تسييل الميزانية، وهدر ملايين الدينارات من مخصصات الوزارة المالية" حسب البيان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشتباكات في طرابلس لاعتقال وزير في حكومة الإنقاذ اشتباكات في طرابلس لاعتقال وزير في حكومة الإنقاذ



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab