المستشرقة الألمانية آنا ماري موضوع لقاء الفكر العربي
آخر تحديث GMT03:33:57
 العرب اليوم -

المستشرقة الألمانية آنا ماري موضوع لقاء "الفكر العربي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المستشرقة الألمانية آنا ماري موضوع لقاء "الفكر العربي"

المستشرقة الألمانية آنا ماري
عمان - العرب اليوم

نظم منتدى الفكر العربي مساء الثلاثاء لقاءً بعنوان “المستشرقة الالمانية آنا ماري شيمل وجهودها في التقارب الثقافي الأوروبي العربي”، تحدث فيها البروفيسور الألماني هارتموت بوبتسين.
وأشار الأمين العام للمنتدى الصادق الفقيه، إلى الأثر الكبير للمستشرقة آنا ماري في تجسير التواصل بين الشرق والغرب، مؤكدا أنها كانت موضوعية وموسوعية وثقة، ولم تقتصر جهودها على الترجمة إلى الألمانية بل إلى أكثر من لغة أوروبية.
وتناول بوبتسين تجربته في العمل مع آنا ماري، وأثرها في التعريف بالإسلام في ألمانيا خصوصا في فترة الستينات بعد هجرة الأتراك إليها، عارضا لأهم كتبها واهتماماتها ورحلاتها في سبيل العلم والمعرفة، لافتا إلى أهمية مؤلفاتها في معرفة الإسلام في الهند، كذلك أهمية دراساتها للصوفية وشخصياتها المعروفة والخط العربي حسب ما ذكرت "بترا".
وكان أستاذ الترجمة في الجامعة الألمانية الأردنية خير الدين عبدالهادي أشار خلال تقديمه اللقاء إلى أثر البروفيسور بوبتسين كأحد أهم المستشرقين الألمان الذين ذاع صيتهم في ألمانيا من خلال نشاطاته العلمية المتعددة وأثره الكبير في وضع ترجمة رصينة للقرآن الكريم إلى اللغة الألمانية.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المستشرقة الألمانية آنا ماري موضوع لقاء الفكر العربي المستشرقة الألمانية آنا ماري موضوع لقاء الفكر العربي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab