ديزني تعود للدبلجة باللهجة المصرية بدلا من الفصحى
آخر تحديث GMT07:22:20
 العرب اليوم -

ديزني تعود للدبلجة باللهجة المصرية بدلا من الفصحى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ديزني تعود للدبلجة باللهجة المصرية بدلا من الفصحى

ديزني
كاليفورنيا - العرب اليوم

تراجعت ديزني عن قرارها دبلجة أفلامها للرسوم المتحركة بالعربية الفصحى وعادت إلى اللهجة المصرية مرة أخرى بعد حملات تطالب بذلك على منصات التواصل.

تراجع ديزني أعاد الجدل مرة أخرى حول ثنائية الفصحى والعامية، وعكس خلافًا كبيرًا وحقيقيا بين محبي الرسوم المتحركة وأفلام ديزني من الكبار والصغار.

وترجع البداية الأولى لهذه الحملة إلى أربعة أعوام مضت عندما دعت صفحة "ديزني بالعربي" على فيسبوك متابعيها إلى توقيع عريضة إلكترونية لمطالبة شركة ديزني العالمية بإلغاء قرارها بشأن الدبلجة بالفصحى.

ثم كانت الموجة الثانية عام 2014 مع هاشتاغ #أنقذوا_ديزني تزامنا مع ظهور النسخة المدبلجة من فيلم Frozen المعروف عربيًا باسم "ملكة الثلج"، والتي أثارت استياء قاعدة كبيرة من متابعي ومحبي أفلام الرسوم المتحركة، وذلك بعد دبلجتها بالفصحى.

وأخيرًا أطلق عدد من رواد مواقع التواصل هاشتاغ #ديزني_لازم_ترجع_مصري للمطالبة بعودة دبلجة أفلام الرسوم المتحركة الشهيرة والت ديزني باللهجة المصرية بعد أن تقرر بيع حق دبلجة هذه الأفلام لمؤسسة في الإمارات، وهو ما أدى إلى تغيير الطابع الذي اعتاده محبو هذه الأفلام على مدار سنين.

وكانت ديزني بدأت دبلجة أفلامها إلى العربية في منتصف السبعينيات، وذلك بدبلجة فيلم "سنو وايت والأقزام السبعة" من إنتاج عام 1937، ثم توالت الأعمال المدبلجة بالفصحى في السنوات التالية في مصر ولبنان، بإشراف مباشر من ديزني الأم.

يرى البعض أن العامية هي اللغة الأسهل والأكثر ملاءمة لمثل هذه الأعمال، خاصة أنها تستهدف الأطفال في المقام الأول، بينما يرى البعض الآخر أن الفصحى يجب أن يكون لها الأولوية حتى ينشأ الأطفال على لغتهم الأصلية، وأن الذي يجمع أطفال العرب هي الفصحى مهما اختلفت بلدانهم وثقافاتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديزني تعود للدبلجة باللهجة المصرية بدلا من الفصحى ديزني تعود للدبلجة باللهجة المصرية بدلا من الفصحى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab