المسماري يؤكد أن الجيش الليبي يُحارب القوات التركية بكامل قوتها
آخر تحديث GMT04:05:58
 العرب اليوم -

أردوغان استغل فقر بعض الشباب السوري وجندهم بالأموال

المسماري يؤكد أن الجيش الليبي يُحارب القوات التركية بكامل قوتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المسماري يؤكد أن الجيش الليبي يُحارب القوات التركية بكامل قوتها

اللواء أحمد المسماري، الناطق الرسمي باسم «الجيش الوطني»
طرابلس - العرب اليوم

قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري إن الجيش الليبي يخوض حربا ضد الجيش التركي بكامل قوته البرية والبحرية والجوية والإلكتروني، وقال المسماري "إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استغل فقر بعض الشباب السوري وجندهم بالأموال لنقلهم إلى ليبيا"، مؤكدا أن قوات الجيش الوطني الليبي تخوض حربًا ضد الجيش التركي بكامل قوته البرية والبحرية والجوية والإلكترونية.

وأضاف المسماري في مؤتمر صحافي الأربعاء، "المرتزقة السوريون في ليبيا يتعرضون لخسائر كبيرة والمخابرات التركية مستعدة لنشر أي أخبار مزيفة بهدف تشتيت الانتباه عن خسائرهم الجسيمة".

وكشف المسماري أن تلك الميليشيات، وبينها العناصر المنتمية لتنظيمي القاعدة  و"داعش" و"أنصار الشريعة" نفذت الهجوم على صبراتة، حيث اختطفت عائلات كاملة، واقتادتها إلى مدينة الزاوية بقوة السلاح.

وشدد المسماري على أن "قواتنا المسلحة هي جيش الشعب الليبي" وأن "معركتنا لن تنتهي حتى نقضي على تنظيمي داعش والقاعدة الإرهابيين في بلادنا".

هذا وقال عضو مجلس النواب الليبي، علي السعيدي القايدي،أمس الثلاثاء، إن انسحاب الجيش الوطني الليبي من مدن رقدالين والجميل والعسة غربي البلاد، من أجل المحافظة على تلك المدن وليس لتدميرها مؤكدا على أن الجيش سيرد على كل هذه الانتهاكات.

وأكد القايدي في تصريح خاص لوكالة "سبوتنيك" إن "انسحاب الجيش الوطني الليبي من مدن رقدالين والجميل والعسة وصبراته وصرمان هو للحفاظ على المدينة وليس لتدميرها"، موضحاً بأن "الدليل واضح جزيرة الساعة في مدينة صبراتة، كيف كانت وكيف أصبحت وفى نفس الوقت الجيش سوف يرد على كل هذه الانتهاكات".

وأضاف عضو مجلس النواب الليبي أن "سيطرة قوات الوفاق على عدة مدن اولاً عندما دخل الجيش الوطني الليبي لغرب البلاد في كل من رقدالين الجميل العسة أغلب هذه المدن مؤيدة للجيش الوطني الليبي، ولم يكون هناك اشتباكات كبيرة باعتبارها حاضنة اجتماعية للجيش وليس للمليشيات".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الجيش الليبي يؤكد قصف بارجة تركية موقعًا في غرب البلاد مع تواصل المعارك في طرابلس

المسماري يعلن أن بارجة تركية قصفت مواقع لـ"الجيش الوطني الليبي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسماري يؤكد أن الجيش الليبي يُحارب القوات التركية بكامل قوتها المسماري يؤكد أن الجيش الليبي يُحارب القوات التركية بكامل قوتها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab