جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي
آخر تحديث GMT09:37:20
 العرب اليوم -

ارتكب مجزرة بشعة راح ضحيتها 77 شخصًا

جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي

جامعة أوسلو في النرويغ
أوسلو - العرب اليوم

تواجه جامعة أوسلو في النرويغ، قرارًا صعبًا بعد تقدم القاتل الجماعي، آندرز بهرينغ بريفيك، بطلب للانخراط في كلية العلوم السياسية، بغرض متابعة دراساته العليا من وراء القضبان، وذلك بعدما ارتكاب مجزرة بشعة في أوسلو، في يوليو/ تموز من العام 2011، راح ضحيتها 77 شخصا، نتيجة لاستخدامه قنبلة وبندقية أوتوماتيكية أثناء الهجوم.

وما يصعّب القرار الذي يتوجب على الجامعة اتخاذه، هو مقتل أصدقاء عدة لطلاب جامعة أوسلو في هجوم 2011، كما أن المجرم المتطرف كان يوجه التهديدات باستمرار لبعض الأساتذة الذين يدرسون في الجامعة، التي تتعجب إدارتها من الواقع المتناقض الذي يعيشه بريفيك، إذ ينوي دراسة النظم والمؤسسات السياسية التي طالما هاجمها بأيديولوجيته المتطرفة.

ومن باب التذكير، فهذه ليست المرة الأولى التي يتقدم فيها بريفيك بطلب للدراسة الجامعية، فقد وافقت الإدارة السابقة لجامعة أوسلو على انخراطه في الإعداد لشهادة البكالوريوس قبل ثلاث سنوات، وعلى ما يبدو، فإن الإدارة الجديدة للجامعة توافق سابقتها الرأي، إذ صرح رئيسها الجديد، أولي بيتر أوتيرسين، قائلا "سنفعل ذلك لأجلنا وليس لأجل بريفيك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab