تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار
آخر تحديث GMT06:59:02
 العرب اليوم -

تعويذة مزعومة تصيب أي شخص

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة
القاهرة ـ سعيد فرماوي

تُعرف لعنة الفراعنة بأنها تعويذة مزعومة تصيب أي شخص يزعج مومياء مصرية قوية، وهذه اللعنة لا تفرق بين اللصوص وعلماء الآثار، ويقال إنها تسبب الحظ السيئ والأمراض وحتى الموت، ومنذ منتصف القرن العشرين، أكد المؤرخون أن اللعنة حقيقية، نظرًا للظروف غير القابلة للتفسير التي تحدث بعد فتحت التابوت القديم. وأكد زاهي حواس، عالم آثار مصري، ووزير سابق للآثار، والذي اكتشف أيضًا وادي المومياوات الذهبية في الواحات البحرية، أنه شهد لعنة الفراعنة.

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

 ومنذ ذلك الحين تم الكشف عن موقع الدفن الضخم في الصحراء الغربية ليكون موطنًا لأكثر من 10000 مومياء، وأثناء عملية التنقيب، تعثر حواس، 71 عامًا، في مومياتين للأطفال، واللتان حملها هو وفريقه لعرضها في المتحف. وكشفت شبكة نيتفليكس في الفيلم الوثائقي "Top 10 Secrets and Mysteries أفضل 10 أسرار وألغاز" كيف أصابت لعنة الفراعنة حواس.

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

وقالت السلسلة التي نُشرت في عام 2017:" أصابته الكوابيس في أحلامه بسبب مومياء الطفلين، إذ في البداية ظهر له وجهي الطفلين، ومن ثم كان يحلم أنهما يمدان أذرعتهم نحو حلقه، ولكن حين وضع الطفلين مع مومياء والدهم، توقفت الكوابيس عن ملاحقته."

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشف نفس الفيلم الوثائقي عن كيف مات ستة من علماء الآثار في ظروف غامضة بعد أشهر قليلة من فتح تابوت قديم في عام 1922، وقيل إن الوفيات نجمت عن لعنة الفراعنة. ويرتدي اليوم علماء الآثار أقنعة واقية عند دخول أماكن التنقيب، وهم يدركون أن البكتيريا النشطة في المواد العضوية المتحللة يمكن أن تدخل الجروح المفتوحة وتنتشر العدوى.

قد يهمك أيضاً :

العلماء يكتشفون مومياء عمرها 3800 عام لامرأة مصرية

اكتشاف أول تاتو فرعوني في مومياء مصرية قديمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية
 العرب اليوم - عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab