اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة
آخر تحديث GMT17:59:12
 العرب اليوم -

قصة متشابكة تطرح أسئلة تخص كل فرد بشكل مشوّق

"اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

رواية "اليوم الرابع"
لندن - العرب اليوم

تصدر قريبًا عن دار "العربي للنشر والتوزيع"، الرواية الجديدة للكاتبة البريطانية سارة لوتز، بعنوان "اليوم الرابع" من ترجمة محمد عثمان خليفة، والتي سبقتها روايتها الصادرة أيضًا عن الدار نفسها، بعنوان "الثلاثة" في عام 2016 والتي لاقت نجاحًا كبيرًا في طبعتين.

 تأخذنا سارة لوتز، هذه المرة إلى رحلة بحرية مع وسيطة روحانية، ومساعدتها، وقاتل، ومدون ومنتحرتين، وشرطي سابق، وطبيب، وخادمة. الجميع هنا يحاول النجاة، ولكن من أي شيء يسعى كل فرد منهم للخلاص؟ وما الذي سيحدث في اليوم الرابع بالتحديد؟ من الصعب تصنيف هذه الرواية بكونها رواية تشويقية وحسب، هناك جوانب أخرى كثيرة على القارئ أن يكتشفها بنفسه.. فهي تطرح أسئلة تخص كل فرد.

هل تعرف الوسيطة الروحانية "سيلين ديل راي" من رواية "الثلاثة"؟ إنها بطلة هذه الرواية. إذا كنت لم تقرأ "الثلاثة" بعد، لا توجد أدنى مشكلة في أن تستمتع بالإثارة عبر قراءتك لرواية "اليوم الرابع" فالروايتان منفصلتان من حيث الأحداث ويمكن قراءة كل واحدة منهما على حدة وإن كان هناك بعض الروابط الخفية التي تربط بين الروايتين ولن يلحظها إلا مَن قرأ الجزء الأول.

اقرأ أيضا:

أردنية تطالب دار نشر أميركية بـ 13 مليون دولار

الأحداث هنا تتداخل ومصائر الجميع تتقاطع فيما بينهم عندما يأتي اليوم الرابع وما يحمله من مفاجآت للجميع، هل توجد نجاة حقًا؟ ما الذي سوف تكشفه "سيلين ديل راي" عن معنى الموت؟ هل تنجح "هيلين" وصديقتها في الانتحار؟ هل يستطيع الشرطي السابق أن يكفر عن جريمته القديمة؟ ما الذي ينتظر قاتل الفتاة الوحيدة بينما تبحر السفينة؟ أين ذهب الطفل الذي تبحث عنه الخادمة؟ كل هذه الأحداث وأكثر في انتظار قارئ هذه الرواية الجديدة.

ولدت "سارة لوتز" عام 1971 في مدينة "فولفرهامبتون" بالمملكة المتحدة. كاتبة سيناريو وروائية. كتبت قصصًا لبرامج الرسوم المتحركة للأطفال. عاشت مع المشردين في الشوارع، أثناء فترة مراهقتها عندما كانت في باريس. تكتب أدب رعب تحت اسم "إس. إل. جراي" بالاشتراك مع الكاتب "لويس جرينبيرج". ألفت وحدها العديد من الكتب، كما اشتركت مع آخرين في كتابة سلسلة من قصص الرعب "ذا داون سايد"، وقصص الزومبي المرعبة مثل "الأراضي الميتة" التي كتبتها مع ابنتها "سافانا" تحت اسم "ليلي هيرت". وتكتب كذلك القصص البوليسية المثيرة. الترجمة العربية لروايتها "الثلاثة" نشرتها العربي للنشر والتوزيع عام 2016.

قد يهمك أيضا:

مُشاركة 1018 دار نشر في معرض الجزائر للكتاب

رواية "أمنيتي أن أقتل رجلًا" تتصدَر مبيعات معرض الشارقة للكتاب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:54 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025
 العرب اليوم - أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 01:10 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل
 العرب اليوم - دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل

GMT 02:43 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
 العرب اليوم - غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:49 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل
 العرب اليوم - نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab